00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
02:29 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:33 GMT
27 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
On air
08:16 GMT
29 د
صدى الحياة
مقترح مرتبط بــ"الطلاق" يثير الجدل في مصر
08:45 GMT
5 د
مساحة حرة
صناعة المخدرات وتجارتها يؤرق السلطات.. حلول عربية لكبح جماحها
10:30 GMT
30 د
كواليس السينما
السينما والمرأة تكامل أم إستخدام
11:03 GMT
25 د
صدى الحياة
نحو مليار جائع وأطنان من الأغذية في النفايات
11:30 GMT
30 د
عرب بوينت بودكاست
المرأة الأم والعاملة...الصعوبات والتحديات
12:03 GMT
36 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
12:40 GMT
20 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

قصة وطن كما ترصدها عيون الأطفال في سوريا

© Sputnik . Nour Molhemأطفال سوريا
أطفال سوريا - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
اختلاف الليل والنهار يُنسي، ومع طول المأساة وتزايد الضحايا يتحول البشر تدريجيا إلى أرقام، خمسون قتيلاً هنا ومائة هناك، نَعدُّ الحياة كما نَعدُّ الحصى، أكثر من 2.5 مليون لاجئ خارج سوريا وفقًا للأرقام المسجلة رسميا والتقديرات الفعلية تشير إلى ما يقارب 4 ملايين.

إضافة إلى ضعف الرقم الأخير لاجئين داخل سوريا نفسها، وخلف كل شخص من هؤلاء قصة أمل وحلم ومأساة ومعاناة تتجاوز بكثير كونه رقمًا في لوجوس الأرواح المتطايرة في هذا العالم.

في كل حارة يوجد قصة لطفل يعيش طفولته كرجل ناضج لديه مسؤوليات، حين التعمق في داخل كل إنسان يحوي في نفسه كونًا بأكمله، وحتى وإن كانت نفس طفل صغير بريء الملامح، غض الأطراف، رقيق المشاعر والأنامل، فكانت الحكايات تتعدى الأرقام والإحصاءات والأنباء، فهي قصة وطن كما ترصدها عيون أطفاله.

الطفلة الأم…

© Sputnik . Nour Molhemأطفال سوريا
أطفال سوريا - سبوتنيك عربي
أطفال سوريا

طفلة سورية لا تتجاوز العاشرة من العمر تحمل بين يديها أخاها الرضيع في أحد مراكز الإيواء، هل يمكن أن تُجبر الظروف طفلة أن تصير أمًّا في مثل تلك السن الصغيرة؟.. لقد أصبحت فتاة ناضجة قبل أن تنضج، فالحرب قتلت أبها وأمها وكان القدر إلى جانبها مع أخاه الصغير ليتم إخراجها من قبل إحدى المنظمات الدولية وتأمينها بمكان آمن خارج سيطرة الإرهاب وأعماله…

بسمة على وجه نسمة…

© Sputnik . Nour Molhemأطفال سوريا
أطفال سوريا - سبوتنيك عربي
أطفال سوريا

لم تغب البسمة على وجه نسمة، رغم أنه لم يبق لديها سوى أخها الذي يزيدها بالعمر بضعة أعوام…محمد ذو الثانية عشر، الذي أمسكها بيدها واستطاع الخروج بها من مخيم اليرموك رغم إصابته بشظية هاون برجله اليمنى، إلا أنه لم يستسلم لظروف الحرب القاسية، التي أجبرته أن يصبح أباً وأخاً في آن واحد…تقول بسمة: أخاف من الليل جداً ولا أستطيع النوم إلا حين يمسك أخي محمد بيدي فأشعر بالأمان ولا أشاهد الكوابيس المرعبة..

يكمل محمد، أنا أحب أختي بشدة، أريد أن أحميها من الأشياء السيئة فقد رأت ما يكفى من أعمال الإرهاب، خاصة أننا فقدنا أهلنا وهُدِم منزلنا.

نصنع ألعابنا بيدنا…

© Sputnik . Nour Molhemأطفال سوريا
أطفال سوريا - سبوتنيك عربي
أطفال سوريا

ثلاثة أطفال، تُرى ماذا تكون ألعابهم؟ في زمن فقدوا فيه كل شيء…يقول لؤي وهو أحد الأطفال الثلاثة الجالسين على الأرض بعد يوم متعب من العمل وكانوا قد احضروا بعض حبات الفاصولياء البيضاء لتكون بدل الدحاحل وهي لعبة للأطفال الذكور في سوريا، نحن أطفال ونحب اللعب ولا يستطيع أهلنا شراء الألعاب فهي غالية جداً فنحن نعمل لكي نساعدهم في تأمين أجار المنزل، لذلك نقوم بصنع ألعابنا بيدنا لكي نمرح قليلاً. 

الغناء سعادتي…

لحظة خاطفة من السعادة يصنعها الطفل موسى، بصحبة أخيه الأصغر مصطفى، يقول موسى، إنه سعيد لأنه سيغني في عيد ميلاد صديقه، الذي استشهد والده بإحدى المعارك في ريف دمشق، فهو يحب الغناء ويريد أن يصبح فنانا في المستقبل ليرسم الفرحة والأمل على وجوه السوريين، ولكن هل يفلح الغناء في قهر المعاناة؟

كم تحمل هذه العيون البريئة من قصص لا يمكن أن تحتويها الكلمات؟ وكم يمكن أن تطرح على الإنسانية جمعاء من أسئلة لا تملك لها جوابًا؟

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала