قالت إلهام أحمد، الرئيسة المشاركة في مجلس سوريا الديمقراطية، الجناح السياسي للقوات في باريس "بمواجهة الإرهاب هذا سيكون أمرا صعباً، لأن قواتنا ستضطر أن تنسحب من الجبهة في دير الزور، لتأخذ أماكنها على الحدود مع تركيا" لوقف أي هجوم؛ بحسب وكالة "رويترز".
وسبق أن دعا الرئيسان المشاركان لـ"مجلس سوريا الديمقراطية"، إلهام أحمد ورياض درار، فرنسا لفرض منطقة حظر جوي شمالي سوريا.
وقال الرئيسان المشاركان خلال مؤتمر صحفي: "مواجهة الإرهاب شمالي سوريا ستكون صعبة، نطالب فرنسا بالمساعدة في فرض منطقة حظر جوي شمالي سوريا، سنضطر للانسحاب من دير الزور إذا شنت تركيا عملية عسكرية".
في سياق متصل، أكدت المتحدثة باسم قوات سوريا الديمقراطية، جيهان أحمد، أن "قسد" لا تعارض رفع العلم السوري على المؤسسات الحكومية في منبج السورية، وأنها لا تسعى للانفصال عن سوريا، بل تريد فقط الاتفاق على الإدارة الذاتية.
وقال الرئيسان المشاركان خلال مؤتمر صحفي: "مواجهة الإرهاب شمالي سوريا ستكون صعبة، نطالب فرنسا بالمساعدة في فرض منطقة حظر جوي شمالي سوريا، سنضطر للانسحاب من دير الزور إذا شنت تركيا عملية عسكرية".
في سياق متصل، أكدت المتحدثة باسم قوات سوريا الديمقراطية، جيهان أحمد، أن "قسد" لا تعارض رفع العلم السوري على المؤسسات الحكومية في منبج السورية، وأنها لا تسعى للانفصال عن سوريا، بل تريد فقط الاتفاق على الإدارة الذاتية.
وقالت أحمد لوكالة "سبوتنيك"، ردا على سؤال حول مصير منبج (ريف حلب الشمالي)، ورفع العلم السوري على المؤسسات الحكومية في المدينة "نحن جزء من سوريا ولسنا من دعاة الانفصال، لكن نحن نريد أن يكون هناك اتفاق على الإدارة الذاتية لإدارة شؤوننا الخاصة ضمن سوريا الحرة".