https://sputnikarabic.ae/20201111/الرئاسة-الفلسطينية-تؤكد-الاستعداد-لاستئناف-التفاوض-مع-إسرائيل-على-أساس-الشرعية-الدولية-1047152619.html
الرئاسة الفلسطينية تؤكد الاستعداد لاستئناف التفاوض مع إسرائيل على أساس الشرعية الدولية
الرئاسة الفلسطينية تؤكد الاستعداد لاستئناف التفاوض مع إسرائيل على أساس الشرعية الدولية
سبوتنيك عربي
قالت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن الجانب الفلسطيني مستعد لاستئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل على أساس من الشرعية الدولية، وذلك ردا على تصريحات لوزير... 11.11.2020, سبوتنيك عربي
2020-11-11T13:58+0000
2020-11-11T13:58+0000
2022-01-28T15:10+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/0a/1046498756_0:81:2704:1609_1920x0_80_0_0_6e22aef774d0c270a6b33267567f147a.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/0a/1046498756_0:0:2704:1701_1920x0_80_0_0_4bdf36331314592ae9fb6d8edf7a7b1d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, محمود عباس
العالم العربي, الأخبار, محمود عباس
الرئاسة الفلسطينية تؤكد الاستعداد لاستئناف التفاوض مع إسرائيل على أساس الشرعية الدولية
13:58 GMT 11.11.2020 (تم التحديث: 15:10 GMT 28.01.2022) قالت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن الجانب الفلسطيني مستعد لاستئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل على أساس من الشرعية الدولية، وذلك ردا على تصريحات لوزير الدفاع الإسرائيلي التي طالب فيها الفلسطينيين باستئناف التفاوض "بدون أعذار"، وفق تعبيره.
رام الله- سبوتنيك. وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن "القيادة الفلسطينية مستعدة للعودة إلى المفاوضات على أساس الشرعية الدولية، أو من حيث انتهت المفاوضات أو بالتزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة".
17 أكتوبر 2020, 15:21 GMT
يذكر أن مفاوضات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين متوقفة منذ عام 2014، وتعقدت مساعي استئنافها بسبب الرفض الفلسطيني لخطة السلام الأميركية المعروفة إعلاميا بصفقة القرن، والتي تتضمن إنشاء صندوق عالمي لدعم الاقتصاد الفلسطيني والدول المجاورة، وسيطرة إسرائيل على نحو 30 بالمئة من الأراضي المخصصة لإقامة الدولة الفلسطينية، وإبقاء مدينة القدس بكاملها (بما فيها القدس الشرقية المحتلة) تحت سيطرة إسرائيل.
كانت الحكومة الإسرائيلية قد صادقت، بداية الشهر الماضي وحسب وسائل إعلام إسرائيلية، على مخطط لبناء 5400 وحدة استيطانية بالضفة. ويمثل الاستيطان الإسرائيلي واحدة من أكبر عقبات إحلال السلام وحجر عثرة أمام المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وتؤكد الأمم المتحدة عدم مشروعية المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967، في الضفة الغربية وشرقي القدس الغربية.
ووجّه وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، أمس، خلال جلسة للكنيست للتصديق على اتفاق السلام مع البحرين، دعوة إلى القيادة الفلسطينية للانضمام لمباحثات السلام "بدون شرط مسبقة".