وفقا لمنظمة اليونسكو، يوجد في العالم، اليوم، 55 موقعا مهددا بالاختفاء. من بينها، الحاجز المرجاني في بليز، وآثار القرون الوسطى في كوسوفو (ثلاثة أديرة أرثوذكسية وكنيسة واحدة)، ومدينة لبدة الكبرى القديمة في ليبيا، وسور الصين العظيم وغيرها. خطر آخر يحدق بكل من البحر الميت ومدينة البندقية وحتى القطب المتجمد الجنوبي.
CC BY-SA 3.0 / Bernard Gagnon / Temple of Baal-Shamin in Palmyra, Syriaمعبد بعل شمين قبل الحرب في مدينة تدمر (بالميرا) الأثرية.
يشير التسجيل للظهور الأول لتدمر إلى النصف الأول من الألفية الثانية قبل الميلاد. وفقا للأسطورة، تم بناء المدينة للملك سليمان. تدمر تعني "أن تكون جميلا/ رائعا"، وفيما بعد أصبح اسم تدمر يعني "مدينة أشجار النخيل". واحدة من أغنى المدن في عصرها، لم يصمد النصب التذكاري البارز من العصور القديمة المتأخرة حتى يومنا هذا. ففي 2015-2017، قام إرهابيو تنظيم "داعش" (المحظور في روسيا) بتفجير الجزء المركزي من المدرج، ودمروا معابد بعل شمين ودمروا تدمر بالفعل. تخطط الحكومة السورية لاستعادة موقع اليونسكو للتراث العالمي بحلول يوليو /تموز 2019.
يشير التسجيل للظهور الأول لتدمر إلى النصف الأول من الألفية الثانية قبل الميلاد. وفقا للأسطورة، تم بناء المدينة للملك سليمان. تدمر تعني "أن تكون جميلا/ رائعا"، وفيما بعد أصبح اسم تدمر يعني "مدينة أشجار النخيل". واحدة من أغنى المدن في عصرها، لم يصمد النصب التذكاري البارز من العصور القديمة المتأخرة حتى يومنا هذا. ففي 2015-2017، قام إرهابيو تنظيم "داعش" (المحظور في روسيا) بتفجير الجزء المركزي من المدرج، ودمروا معابد بعل شمين ودمروا تدمر بالفعل. تخطط الحكومة السورية لاستعادة موقع اليونسكو للتراث العالمي بحلول يوليو /تموز 2019.
معبد بعل شمين قبل الحرب في مدينة تدمر (بالميرا) الأثرية.
يشير التسجيل للظهور الأول لتدمر إلى النصف الأول من الألفية الثانية قبل الميلاد. وفقا للأسطورة، تم بناء المدينة للملك سليمان. تدمر تعني "أن تكون جميلا/ رائعا"، وفيما بعد أصبح اسم تدمر يعني "مدينة أشجار النخيل". واحدة من أغنى المدن في عصرها، لم يصمد النصب التذكاري البارز من العصور القديمة المتأخرة حتى يومنا هذا. ففي 2015-2017، قام إرهابيو تنظيم "داعش" (المحظور في روسيا) بتفجير الجزء المركزي من المدرج، ودمروا معابد بعل شمين ودمروا تدمر بالفعل. تخطط الحكومة السورية لاستعادة موقع اليونسكو للتراث العالمي بحلول يوليو /تموز 2019.
يشير التسجيل للظهور الأول لتدمر إلى النصف الأول من الألفية الثانية قبل الميلاد. وفقا للأسطورة، تم بناء المدينة للملك سليمان. تدمر تعني "أن تكون جميلا/ رائعا"، وفيما بعد أصبح اسم تدمر يعني "مدينة أشجار النخيل". واحدة من أغنى المدن في عصرها، لم يصمد النصب التذكاري البارز من العصور القديمة المتأخرة حتى يومنا هذا. ففي 2015-2017، قام إرهابيو تنظيم "داعش" (المحظور في روسيا) بتفجير الجزء المركزي من المدرج، ودمروا معابد بعل شمين ودمروا تدمر بالفعل. تخطط الحكومة السورية لاستعادة موقع اليونسكو للتراث العالمي بحلول يوليو /تموز 2019.
© Sputnik . Mikhail Voskresenskiy / الانتقال إلى بنك الصورمعبد بعل شمين المدمر في مدينة تدمر (بالميرا) الأثرية
معبد بعل شمين المدمر في مدينة تدمر (بالميرا) الأثرية
© AP Photo / Rajavi Omaneeخليج مايا في جزر في في، تايلاند 2017
بعد إصدار فيلم "The Beach" مع ليوناردو دي كابريو من بطولة ليوناردو دي كابريو على جزر في في تايلاند، أصبح مشهورًا للغاية بين السياح، الذين أتوا إليه من جميع أنحاء العالم. منذ عام 2000، كان الآلاف من الضيوف يأتون إلى هذا الشاطئ يوميا، وهو بطبيعة الأمر لم يؤثر إلا سلبيا على النباتات والحيوانات في الجزيرة. في 1 يونيو/ حزيران 2018، تم إغلاق الشاطئ أمام الجمهور لمدة ثلاثة أشهر لاستعادة النظام البيئي، ثم تم تأجيل تواريخ افتتاحه.
شاطئ مايا باي مغلق إلى أجل غير مسمى، حيث استنتج العلماء أن التقييد لم يكن كافياً لاستعادة الشعاب المرجانية.
بعد إصدار فيلم "The Beach" مع ليوناردو دي كابريو من بطولة ليوناردو دي كابريو على جزر في في تايلاند، أصبح مشهورًا للغاية بين السياح، الذين أتوا إليه من جميع أنحاء العالم. منذ عام 2000، كان الآلاف من الضيوف يأتون إلى هذا الشاطئ يوميا، وهو بطبيعة الأمر لم يؤثر إلا سلبيا على النباتات والحيوانات في الجزيرة. في 1 يونيو/ حزيران 2018، تم إغلاق الشاطئ أمام الجمهور لمدة ثلاثة أشهر لاستعادة النظام البيئي، ثم تم تأجيل تواريخ افتتاحه.
شاطئ مايا باي مغلق إلى أجل غير مسمى، حيث استنتج العلماء أن التقييد لم يكن كافياً لاستعادة الشعاب المرجانية.
3/16
© AP Photo / Rajavi Omanee
خليج مايا في جزر في في، تايلاند 2017
بعد إصدار فيلم "The Beach" مع ليوناردو دي كابريو من بطولة ليوناردو دي كابريو على جزر في في تايلاند، أصبح مشهورًا للغاية بين السياح، الذين أتوا إليه من جميع أنحاء العالم. منذ عام 2000، كان الآلاف من الضيوف يأتون إلى هذا الشاطئ يوميا، وهو بطبيعة الأمر لم يؤثر إلا سلبيا على النباتات والحيوانات في الجزيرة. في 1 يونيو/ حزيران 2018، تم إغلاق الشاطئ أمام الجمهور لمدة ثلاثة أشهر لاستعادة النظام البيئي، ثم تم تأجيل تواريخ افتتاحه.
شاطئ مايا باي مغلق إلى أجل غير مسمى، حيث استنتج العلماء أن التقييد لم يكن كافياً لاستعادة الشعاب المرجانية.
بعد إصدار فيلم "The Beach" مع ليوناردو دي كابريو من بطولة ليوناردو دي كابريو على جزر في في تايلاند، أصبح مشهورًا للغاية بين السياح، الذين أتوا إليه من جميع أنحاء العالم. منذ عام 2000، كان الآلاف من الضيوف يأتون إلى هذا الشاطئ يوميا، وهو بطبيعة الأمر لم يؤثر إلا سلبيا على النباتات والحيوانات في الجزيرة. في 1 يونيو/ حزيران 2018، تم إغلاق الشاطئ أمام الجمهور لمدة ثلاثة أشهر لاستعادة النظام البيئي، ثم تم تأجيل تواريخ افتتاحه.
شاطئ مايا باي مغلق إلى أجل غير مسمى، حيث استنتج العلماء أن التقييد لم يكن كافياً لاستعادة الشعاب المرجانية.
© AP Photo / Sakchai Lalitخليج مايا في جزر في في، تايلاند
4/16
© AP Photo / Sakchai Lalit
خليج مايا في جزر في في، تايلاند
CC BY 2.0 / Deni Williams / Usina Hidroelétrica Itaipu Binacional / Itaipu Damمحطة "إيتايبو" لتوليد الطاقة الكهرومائية على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل
تقع شلالات غويرا (سالتوس ديل غويرا:Saltos del Guaira) على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل. أطلق عليه السكان المحليون لقب اسم "سيتي-كيداس" أي "سبع شلالات": "غويرا" يتكون من 18 شلالا، تم جمعها في سبع مجموعات متتالية، يبلغ ارتفاعها الإجمالي 114 مترًا.
وفق قول بعض الباحثين، كام بإمكان غويرا أن يملأ بالمياه في غضون ثانية واحدة فقط مساحة تساوي مساحة كاتدرائية القديس بولس في لندن. في عام 1982، تم تدمير الشلال أثناء بناء سد إيتايبو - والآن هناك واحدة من أقوى محطات الطاقة الكهرومائية على هذا الكوكب.
تم إغلاق حديقة غويرا الوطنية، والجرف الصخرية التي كانت تسقط منها المياه تم تفجيرها. قبل حدوث ذلك، قضي 82 سائحًا حتفهم هنا، والذين جاءوا ليودعوا الشلال: أحد الجسور المعلقة قد توقف وسقط المسافرين في ممر ضيق.
تقع شلالات غويرا (سالتوس ديل غويرا:Saltos del Guaira) على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل. أطلق عليه السكان المحليون لقب اسم "سيتي-كيداس" أي "سبع شلالات": "غويرا" يتكون من 18 شلالا، تم جمعها في سبع مجموعات متتالية، يبلغ ارتفاعها الإجمالي 114 مترًا.
وفق قول بعض الباحثين، كام بإمكان غويرا أن يملأ بالمياه في غضون ثانية واحدة فقط مساحة تساوي مساحة كاتدرائية القديس بولس في لندن. في عام 1982، تم تدمير الشلال أثناء بناء سد إيتايبو - والآن هناك واحدة من أقوى محطات الطاقة الكهرومائية على هذا الكوكب.
تم إغلاق حديقة غويرا الوطنية، والجرف الصخرية التي كانت تسقط منها المياه تم تفجيرها. قبل حدوث ذلك، قضي 82 سائحًا حتفهم هنا، والذين جاءوا ليودعوا الشلال: أحد الجسور المعلقة قد توقف وسقط المسافرين في ممر ضيق.
محطة "إيتايبو" لتوليد الطاقة الكهرومائية على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل
تقع شلالات غويرا (سالتوس ديل غويرا:Saltos del Guaira) على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل. أطلق عليه السكان المحليون لقب اسم "سيتي-كيداس" أي "سبع شلالات": "غويرا" يتكون من 18 شلالا، تم جمعها في سبع مجموعات متتالية، يبلغ ارتفاعها الإجمالي 114 مترًا.
وفق قول بعض الباحثين، كام بإمكان غويرا أن يملأ بالمياه في غضون ثانية واحدة فقط مساحة تساوي مساحة كاتدرائية القديس بولس في لندن. في عام 1982، تم تدمير الشلال أثناء بناء سد إيتايبو - والآن هناك واحدة من أقوى محطات الطاقة الكهرومائية على هذا الكوكب.
تم إغلاق حديقة غويرا الوطنية، والجرف الصخرية التي كانت تسقط منها المياه تم تفجيرها. قبل حدوث ذلك، قضي 82 سائحًا حتفهم هنا، والذين جاءوا ليودعوا الشلال: أحد الجسور المعلقة قد توقف وسقط المسافرين في ممر ضيق.
تقع شلالات غويرا (سالتوس ديل غويرا:Saltos del Guaira) على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل. أطلق عليه السكان المحليون لقب اسم "سيتي-كيداس" أي "سبع شلالات": "غويرا" يتكون من 18 شلالا، تم جمعها في سبع مجموعات متتالية، يبلغ ارتفاعها الإجمالي 114 مترًا.
وفق قول بعض الباحثين، كام بإمكان غويرا أن يملأ بالمياه في غضون ثانية واحدة فقط مساحة تساوي مساحة كاتدرائية القديس بولس في لندن. في عام 1982، تم تدمير الشلال أثناء بناء سد إيتايبو - والآن هناك واحدة من أقوى محطات الطاقة الكهرومائية على هذا الكوكب.
تم إغلاق حديقة غويرا الوطنية، والجرف الصخرية التي كانت تسقط منها المياه تم تفجيرها. قبل حدوث ذلك، قضي 82 سائحًا حتفهم هنا، والذين جاءوا ليودعوا الشلال: أحد الجسور المعلقة قد توقف وسقط المسافرين في ممر ضيق.
CC BY 2.0 / International Hydropower Association / IHA 2011 World Congress - Sightseeingمحطة "إيتايبو" لتوليد الطاقة الكهرومائية على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل
محطة "إيتايبو" لتوليد الطاقة الكهرومائية على نهر البارانا على الحدود بين باراغواي والبرازيل
© AFP 2023 / Jules Vasquezهرم نوه مول المدمر في بليز
("التل الكبير": Nohmul) - أحد الأهرامات في بليز، التي بناها المايا منذ أكثر من ألفي عام. ارتفاع البناء من ثمانية أمتار يعتبر نصب تاريخي. ومع ذلك، في عام 2013، تم تدمير الهرم من قبل عمال شركة استخراج الأحجار لوضع الطرق.
قام عدد من الجرافات والحفارات بتسوية موقع نوه مول مع الأرض، ولم يتبق سوى الجزء المركزي. تم تغريم سائق الحفارة، ورئيس العمال ومديرين اثنين لذلك. ولكن هذا -بالطبع-لن يعيد المعلم الأثري...
("التل الكبير": Nohmul) - أحد الأهرامات في بليز، التي بناها المايا منذ أكثر من ألفي عام. ارتفاع البناء من ثمانية أمتار يعتبر نصب تاريخي. ومع ذلك، في عام 2013، تم تدمير الهرم من قبل عمال شركة استخراج الأحجار لوضع الطرق.
قام عدد من الجرافات والحفارات بتسوية موقع نوه مول مع الأرض، ولم يتبق سوى الجزء المركزي. تم تغريم سائق الحفارة، ورئيس العمال ومديرين اثنين لذلك. ولكن هذا -بالطبع-لن يعيد المعلم الأثري...
7/16
© AFP 2023 / Jules Vasquez
هرم نوه مول المدمر في بليز
("التل الكبير": Nohmul) - أحد الأهرامات في بليز، التي بناها المايا منذ أكثر من ألفي عام. ارتفاع البناء من ثمانية أمتار يعتبر نصب تاريخي. ومع ذلك، في عام 2013، تم تدمير الهرم من قبل عمال شركة استخراج الأحجار لوضع الطرق.
قام عدد من الجرافات والحفارات بتسوية موقع نوه مول مع الأرض، ولم يتبق سوى الجزء المركزي. تم تغريم سائق الحفارة، ورئيس العمال ومديرين اثنين لذلك. ولكن هذا -بالطبع-لن يعيد المعلم الأثري...
("التل الكبير": Nohmul) - أحد الأهرامات في بليز، التي بناها المايا منذ أكثر من ألفي عام. ارتفاع البناء من ثمانية أمتار يعتبر نصب تاريخي. ومع ذلك، في عام 2013، تم تدمير الهرم من قبل عمال شركة استخراج الأحجار لوضع الطرق.
قام عدد من الجرافات والحفارات بتسوية موقع نوه مول مع الأرض، ولم يتبق سوى الجزء المركزي. تم تغريم سائق الحفارة، ورئيس العمال ومديرين اثنين لذلك. ولكن هذا -بالطبع-لن يعيد المعلم الأثري...
© AFP 2023 / Jules Vasquezهرم نوه مول المدمر في بليز، 2013
8/16
© AFP 2023 / Jules Vasquez
هرم نوه مول المدمر في بليز، 2013
CC BY-SA 4.0 / Steven Pavlov / Duckbill (cropped image)صخرة داكبيل، أوريغون، عام 2014
في كثير من الأحيان، الطبيعة نفسها ودون مساعدة من الإنسان تخلق شيئًا مذهلاً. أحدها كانالجرف الصخري داكبيل (Duckbill Rock) في ولاية أوريغون. شكلها غير العادي جعل لها جاذبية شعبية.
سعيا وراء صور جميلة، كان السياح يتسلقون إلى أعلى الجرف. وفي 29 أغسطس/ آب 2016، اخترق العديد من الشباب السياج الذي كان يحيط بالصخرة، ودمروا النصب الطبيعي؛ موضحين بذلك، أن صديقهم كان قد كسر ساقه هنا.
في كثير من الأحيان، الطبيعة نفسها ودون مساعدة من الإنسان تخلق شيئًا مذهلاً. أحدها كانالجرف الصخري داكبيل (Duckbill Rock) في ولاية أوريغون. شكلها غير العادي جعل لها جاذبية شعبية.
سعيا وراء صور جميلة، كان السياح يتسلقون إلى أعلى الجرف. وفي 29 أغسطس/ آب 2016، اخترق العديد من الشباب السياج الذي كان يحيط بالصخرة، ودمروا النصب الطبيعي؛ موضحين بذلك، أن صديقهم كان قد كسر ساقه هنا.
صخرة داكبيل، أوريغون، عام 2014
في كثير من الأحيان، الطبيعة نفسها ودون مساعدة من الإنسان تخلق شيئًا مذهلاً. أحدها كانالجرف الصخري داكبيل (Duckbill Rock) في ولاية أوريغون. شكلها غير العادي جعل لها جاذبية شعبية.
سعيا وراء صور جميلة، كان السياح يتسلقون إلى أعلى الجرف. وفي 29 أغسطس/ آب 2016، اخترق العديد من الشباب السياج الذي كان يحيط بالصخرة، ودمروا النصب الطبيعي؛ موضحين بذلك، أن صديقهم كان قد كسر ساقه هنا.
في كثير من الأحيان، الطبيعة نفسها ودون مساعدة من الإنسان تخلق شيئًا مذهلاً. أحدها كانالجرف الصخري داكبيل (Duckbill Rock) في ولاية أوريغون. شكلها غير العادي جعل لها جاذبية شعبية.
سعيا وراء صور جميلة، كان السياح يتسلقون إلى أعلى الجرف. وفي 29 أغسطس/ آب 2016، اخترق العديد من الشباب السياج الذي كان يحيط بالصخرة، ودمروا النصب الطبيعي؛ موضحين بذلك، أن صديقهم كان قد كسر ساقه هنا.
© AP Photo / State of Oregon, Oregon Parks and Recreation Departmentصخرة داكبيل، أوريغون، عام 2016
10/16
© AP Photo / State of Oregon, Oregon Parks and Recreation Department
صخرة داكبيل، أوريغون، عام 2016
© AP Photo / Zaheeruddin Abdullahتماثيل بوذا في المدينة القديمة باميان، أفغانستان، عام 1997
يقع وادي باميان في الجزء الأوسط من أفغانستان. في القرن الثاني، ظهرت الأديرة البوذية هنا، وتحت الملك أشوكا. بدأ البناء على تمثالين ضخمين (55 و 37 متر)، منحوتان في الجبل. تم الانتهاء من العمل بعد مائتي عام.
يمكنك رؤيتهم قبل عام 2001. عندها تم تدمير التماثيل بشكل وحشي من قبل تنظيم "طالبان"، الذين اعتقدوا أنها أصنام وثنية، مما يعني أنه يجب تصفيتها.
حاول ممثلون من مختلف الدول والمنظمات إنقاذ بوذا في باميان، لكن عندما توجه الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان إلى البلاد بهذه المهمة ، كان قد فات الأوان.
بعد الكثير من المداولات، قررت التماثيل عدم استرداد: تكلفة 12 مليون دولار تبدو مرتفعة للغاية. حجة أخرى لليونسكو هي أن الأرقام ستتألف بالكامل من حجر جديد، وهذا في الواقع سيكون نسخة طبق الأصل، غير قادرة على استبدال الأصل المفقود.
يقع وادي باميان في الجزء الأوسط من أفغانستان. في القرن الثاني، ظهرت الأديرة البوذية هنا، وتحت الملك أشوكا. بدأ البناء على تمثالين ضخمين (55 و 37 متر)، منحوتان في الجبل. تم الانتهاء من العمل بعد مائتي عام.
يمكنك رؤيتهم قبل عام 2001. عندها تم تدمير التماثيل بشكل وحشي من قبل تنظيم "طالبان"، الذين اعتقدوا أنها أصنام وثنية، مما يعني أنه يجب تصفيتها.
حاول ممثلون من مختلف الدول والمنظمات إنقاذ بوذا في باميان، لكن عندما توجه الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان إلى البلاد بهذه المهمة ، كان قد فات الأوان.
بعد الكثير من المداولات، قررت التماثيل عدم استرداد: تكلفة 12 مليون دولار تبدو مرتفعة للغاية. حجة أخرى لليونسكو هي أن الأرقام ستتألف بالكامل من حجر جديد، وهذا في الواقع سيكون نسخة طبق الأصل، غير قادرة على استبدال الأصل المفقود.
11/16
© AP Photo / Zaheeruddin Abdullah
تماثيل بوذا في المدينة القديمة باميان، أفغانستان، عام 1997
يقع وادي باميان في الجزء الأوسط من أفغانستان. في القرن الثاني، ظهرت الأديرة البوذية هنا، وتحت الملك أشوكا. بدأ البناء على تمثالين ضخمين (55 و 37 متر)، منحوتان في الجبل. تم الانتهاء من العمل بعد مائتي عام.
يمكنك رؤيتهم قبل عام 2001. عندها تم تدمير التماثيل بشكل وحشي من قبل تنظيم "طالبان"، الذين اعتقدوا أنها أصنام وثنية، مما يعني أنه يجب تصفيتها.
حاول ممثلون من مختلف الدول والمنظمات إنقاذ بوذا في باميان، لكن عندما توجه الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان إلى البلاد بهذه المهمة ، كان قد فات الأوان.
بعد الكثير من المداولات، قررت التماثيل عدم استرداد: تكلفة 12 مليون دولار تبدو مرتفعة للغاية. حجة أخرى لليونسكو هي أن الأرقام ستتألف بالكامل من حجر جديد، وهذا في الواقع سيكون نسخة طبق الأصل، غير قادرة على استبدال الأصل المفقود.
يقع وادي باميان في الجزء الأوسط من أفغانستان. في القرن الثاني، ظهرت الأديرة البوذية هنا، وتحت الملك أشوكا. بدأ البناء على تمثالين ضخمين (55 و 37 متر)، منحوتان في الجبل. تم الانتهاء من العمل بعد مائتي عام.
يمكنك رؤيتهم قبل عام 2001. عندها تم تدمير التماثيل بشكل وحشي من قبل تنظيم "طالبان"، الذين اعتقدوا أنها أصنام وثنية، مما يعني أنه يجب تصفيتها.
حاول ممثلون من مختلف الدول والمنظمات إنقاذ بوذا في باميان، لكن عندما توجه الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان إلى البلاد بهذه المهمة ، كان قد فات الأوان.
بعد الكثير من المداولات، قررت التماثيل عدم استرداد: تكلفة 12 مليون دولار تبدو مرتفعة للغاية. حجة أخرى لليونسكو هي أن الأرقام ستتألف بالكامل من حجر جديد، وهذا في الواقع سيكون نسخة طبق الأصل، غير قادرة على استبدال الأصل المفقود.
© AFP 2023 / Shah Maraiماثيل بوذا في المدينة القديمة باميان، أفغانستان، عام 2010
12/16
© AFP 2023 / Shah Marai
ماثيل بوذا في المدينة القديمة باميان، أفغانستان، عام 2010
CC BY-SA 3.0 / Thomas Wilken / Chacaltaya 2تشاكالتاي الجليدي، بوليفيا، عام 2005
يشكل هذا النهر الجليدي العملاق منذ أكثر من 18 ألف عام، وحتى عام 2009، واحداً من أعلى المستويات في أمريكا الجنوبية. جاء إلى هذا المكان متزلجون من جميع أنحاء العالم، لتسلق المسار الواقع على ارتفاع 5421 متر فوق مستوى سطح البحر.
منذ عام 1980، بدأ حجم الأنهار الجليدية يتناقص بسرعة، وبحلول عام 2009، ذاب تماما. أصبحت هضبة تشاكالتايا (Chacaltaya) هضبة مشتركة حيث لم يتبقة سوى القيام بالمشي.
يشكل هذا النهر الجليدي العملاق منذ أكثر من 18 ألف عام، وحتى عام 2009، واحداً من أعلى المستويات في أمريكا الجنوبية. جاء إلى هذا المكان متزلجون من جميع أنحاء العالم، لتسلق المسار الواقع على ارتفاع 5421 متر فوق مستوى سطح البحر.
منذ عام 1980، بدأ حجم الأنهار الجليدية يتناقص بسرعة، وبحلول عام 2009، ذاب تماما. أصبحت هضبة تشاكالتايا (Chacaltaya) هضبة مشتركة حيث لم يتبقة سوى القيام بالمشي.
تشاكالتاي الجليدي، بوليفيا، عام 2005
يشكل هذا النهر الجليدي العملاق منذ أكثر من 18 ألف عام، وحتى عام 2009، واحداً من أعلى المستويات في أمريكا الجنوبية. جاء إلى هذا المكان متزلجون من جميع أنحاء العالم، لتسلق المسار الواقع على ارتفاع 5421 متر فوق مستوى سطح البحر.
منذ عام 1980، بدأ حجم الأنهار الجليدية يتناقص بسرعة، وبحلول عام 2009، ذاب تماما. أصبحت هضبة تشاكالتايا (Chacaltaya) هضبة مشتركة حيث لم يتبقة سوى القيام بالمشي.
يشكل هذا النهر الجليدي العملاق منذ أكثر من 18 ألف عام، وحتى عام 2009، واحداً من أعلى المستويات في أمريكا الجنوبية. جاء إلى هذا المكان متزلجون من جميع أنحاء العالم، لتسلق المسار الواقع على ارتفاع 5421 متر فوق مستوى سطح البحر.
منذ عام 1980، بدأ حجم الأنهار الجليدية يتناقص بسرعة، وبحلول عام 2009، ذاب تماما. أصبحت هضبة تشاكالتايا (Chacaltaya) هضبة مشتركة حيث لم يتبقة سوى القيام بالمشي.
© AFP 2023 / Aizar Raldesتشاكالتاي الجليدي، بوليفيا، عام 2009
14/16
© AFP 2023 / Aizar Raldes
تشاكالتاي الجليدي، بوليفيا، عام 2009
CC BY-SA 3.0 / Mjk1980 / Dedo de Dios am 30.09.2005صخرة دي ديدو دي ديوس في إسبانيا قبل العاصفة
هذه الصخرة غير العادية مثال آخر على إبداع الطبيعة. في جزيرة غران كناريا الإسبانية، تسمى الصخرة "إل ديدو دي ديوس" (El Dedo de Dios)، والتي تعني "إصبع الرب". جذبت العديد من السياح حتى عام 2005. عندها ضربت عاصفة مدارية هذه المنطقة وسقط جزء كبير من الصخور.
لبعض الوقت، عقدت مفاوضات بشأن إعادة بناء الهيكل، لكنها لم تؤد إلى أي إجراءات حقيقية. لا تزال الصخرة تحظى بشعبية لدى السياح، لأنه بالإضافة إلى "إصبع الرب" المفقود، هناك العديد من الكهوف والشعاب المرجانية ومدارس الغوص.
هذه الصخرة غير العادية مثال آخر على إبداع الطبيعة. في جزيرة غران كناريا الإسبانية، تسمى الصخرة "إل ديدو دي ديوس" (El Dedo de Dios)، والتي تعني "إصبع الرب". جذبت العديد من السياح حتى عام 2005. عندها ضربت عاصفة مدارية هذه المنطقة وسقط جزء كبير من الصخور.
لبعض الوقت، عقدت مفاوضات بشأن إعادة بناء الهيكل، لكنها لم تؤد إلى أي إجراءات حقيقية. لا تزال الصخرة تحظى بشعبية لدى السياح، لأنه بالإضافة إلى "إصبع الرب" المفقود، هناك العديد من الكهوف والشعاب المرجانية ومدارس الغوص.
صخرة دي ديدو دي ديوس في إسبانيا قبل العاصفة
هذه الصخرة غير العادية مثال آخر على إبداع الطبيعة. في جزيرة غران كناريا الإسبانية، تسمى الصخرة "إل ديدو دي ديوس" (El Dedo de Dios)، والتي تعني "إصبع الرب". جذبت العديد من السياح حتى عام 2005. عندها ضربت عاصفة مدارية هذه المنطقة وسقط جزء كبير من الصخور.
لبعض الوقت، عقدت مفاوضات بشأن إعادة بناء الهيكل، لكنها لم تؤد إلى أي إجراءات حقيقية. لا تزال الصخرة تحظى بشعبية لدى السياح، لأنه بالإضافة إلى "إصبع الرب" المفقود، هناك العديد من الكهوف والشعاب المرجانية ومدارس الغوص.
هذه الصخرة غير العادية مثال آخر على إبداع الطبيعة. في جزيرة غران كناريا الإسبانية، تسمى الصخرة "إل ديدو دي ديوس" (El Dedo de Dios)، والتي تعني "إصبع الرب". جذبت العديد من السياح حتى عام 2005. عندها ضربت عاصفة مدارية هذه المنطقة وسقط جزء كبير من الصخور.
لبعض الوقت، عقدت مفاوضات بشأن إعادة بناء الهيكل، لكنها لم تؤد إلى أي إجراءات حقيقية. لا تزال الصخرة تحظى بشعبية لدى السياح، لأنه بالإضافة إلى "إصبع الرب" المفقود، هناك العديد من الكهوف والشعاب المرجانية ومدارس الغوص.
CC BY-SA 3.0 / Mjk1980 / Dedo de Dios am 05.12.2005صخرة دي ديدو دي ديوس في إسبانيا بعد العاصفة
صخرة دي ديدو دي ديوس في إسبانيا بعد العاصفة