https://sputnikarabic.ae/20201009/هل-سيكون-التطبيع-آخر-مسمار-في-نعش-الجامعة-العربية؟-1046783131.html
هل يكون التطبيع آخر مسمار في نعش الجامعة العربية؟
هل يكون التطبيع آخر مسمار في نعش الجامعة العربية؟
سبوتنيك عربي
تتناول الحلقة مستقبل جامعة الدول العربية بعد اعتذار 6 دول عن رئاستها، على ضوء الاتقسام الحاصل داخلها، بعد قيام عدد من الدول العربية بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل. 09.10.2020, سبوتنيك عربي
2020-10-09T13:39+0000
2020-10-09T13:39+0000
2022-02-15T10:53+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
فهيم الصوراني
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103958/64/1039586408_0:0:1000:999_100x100_80_0_0_ede991661e666e5117938b45787b4fb9.jpg
فهيم الصوراني
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103958/64/1039586408_0:0:1000:999_100x100_80_0_0_ede991661e666e5117938b45787b4fb9.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
فهيم الصوراني
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103958/64/1039586408_0:0:1000:999_100x100_80_0_0_ede991661e666e5117938b45787b4fb9.jpg
بانوراما, جامعة الدول العربية
بانوراما, جامعة الدول العربية
هل يكون التطبيع آخر مسمار في نعش الجامعة العربية؟
13:39 GMT 09.10.2020 (تم التحديث: 10:53 GMT 15.02.2022) تتناول الحلقة مستقبل جامعة الدول العربية بعد اعتذار 6 دول عن رئاستها، على ضوء الاتقسام الحاصل داخلها، بعد قيام عدد من الدول العربية بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل.
وحتى اللحظة لم تبادر أية دولة عربية لتسلم رئاسة الجامعة، مع العلم أن رئاسة دورات الجامعة تتم عادة وفق الترتيب الهجائي لأسماء الدول الأعضاء.
يأتي ذلك بعد أن أسقطت الجامعة العربية مشروع قرار قدمته فلسطين خلال اجتماع وزراء الخارجية، يدين اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل.
المختص في الشؤون الإقليمية، علي المعشني، قال إن "الجامعة العربية أصبحت تحتاج إلى إعادة هيكلة وميثاق شرف سياسي وإعلامي يضع ظوابط للعلاقات العربية- العربية".
وأوضح المعشني في حوار عبر "بانوراما" أن الأوضاع الحالية داخل الجامعة هي
"مؤشر خطير على وجود خلط بين مصالح الدول ومصالح النظم السياسية"، متوقعاً أن تتطور الأمور إلى "تشكل أحلاف جديدة يالمنطقة، تقوم على قاعدة من يؤيد التطبيع ومن يعارضة، والعودة إلى مربع كامب ديفيد في العام 76".
إعداد وتقديم: فهيم الصوراني