ويهدف المشروع إلى تبادل المعلومات من أجل المساهمة في إعادة الأطفال الذين نقلهم ذويهم إلى مناطق ساخنة في كل من العراق وسوريا.
وصرحت كوزنيتسوفا عقب الاجتماع، "آمل أن يسرع ذلك عملية العثور على الأطفال في الآماكن التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" الإرهابي".
يذكر أنه قد أقيم خط ساخن بين روسيا والعراق وسوريا من أجل إعادة مئات الأطفال الذين اصطحبهم آباؤهم بعد التطوع في التنظيم الإرهابي.
ووفقا لكوزنيتسوفا، فإنه يوجد حوالي 445 طفل في مناطق الصراع في كل من سوريا والعراق.
يذكر بأن الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف كان في وقت سابق قد ساهم بعودة العديد من الأطفال الشيشان إلى أهاليهم.