ولم يتسن لـ"رويترز" التواصل مع الملياردير وراجلاند خارج ساعات العمل في الولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قنغ شوانغ، عند سؤاله عن الموضوع خلال مؤتمر صحفي يومي في بكين، إنه لا علم له بشيء.
وبرز اللاجئ، الذي غادر الصين عام 2014، كتهديد سياسي لحكومة الصين في عام حساس حيث أطلق العنان لسيل من مزاعم الفساد ضد مسؤولين كبار في الحزب الحاكم عبر "تويتر" ومدونات مصورة.
وأبدى رجل الأعمال الصيني رغبته في تخريب مؤتمر مهم للحزب الشيوعي يعقد كل خمس سنوات ومن المقرر أن يبدأ في 18 أكتوبر/ تشرين الأول القادم.
وأصدرت الشرطة الدولية "الأنتربول" مذكرة اعتقال في أبريل/ نيسان الماضي بحق قوه بناء على طلب من بكين وذلك في الوقت الذي تتهم فيه وسائل إعلام تسيطر عليها الدولة في الصين قوه بجرائم منها الرشوة والاحتيال والاختلاس.
وتم رفع قضايا قذف وسب ضد قوه في الولايات المتحدة من قبل العديد من المواطنين والشركات الصينية منها مجموعة (إتش.إن.إيه).