https://sputnikarabic.ae/20150821/1015372020.html
أستراليا تدرس طلبا أمريكيا للانضمام إلى الضربات الجوية ضد "داعش" في سوريا
أستراليا تدرس طلبا أمريكيا للانضمام إلى الضربات الجوية ضد "داعش" في سوريا
سبوتنيك عربي
أعلن رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت أن حكومته تدرس طلبا رسميا من الولايات المتحدة لأن تنضم استراليا إلى الضربات الجوية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" ("داعش")... 21.08.2015, سبوتنيك عربي
2015-08-21T08:19+0000
2015-08-21T08:19+0000
2022-01-24T12:31+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101537/21/1015372116_0:0:3500:1977_1920x0_80_0_0_13848a7f9e984f1684bb248d0ca76c41.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101537/21/1015372116_0:66:3500:2266_1920x0_80_0_0_7d445ab1c95d7f5a0db9427c87eee204.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, العالم, الأخبار, توني أبوت, تنظيم داعش الإرهابي
العالم العربي, العالم, الأخبار, توني أبوت, تنظيم داعش الإرهابي
أستراليا تدرس طلبا أمريكيا للانضمام إلى الضربات الجوية ضد "داعش" في سوريا
08:19 GMT 21.08.2015 (تم التحديث: 12:31 GMT 24.01.2022) أعلن رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت أن حكومته تدرس طلبا رسميا من الولايات المتحدة لأن تنضم استراليا إلى الضربات الجوية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" ("داعش") في سوريا.
ويشارك سلاح الجو الأسترالي بالفعل في قصف أهداف لهذا التنظيم في العراق لكن دوره في القصف الجوي في سوريا يقتصر حتى الآن على إعادة التزويد بالوقود وجمع معلومات استخباراتية.
وقال أبوت للصحفيين في كانبيرا، اليوم الجمعة: "أريد أن أكون في غاية الوضوح بأن تكريس دولة إرهابية في شرق سوريا وشمال العراق سيكون كارثة على العالم."
وفي السياق نفسه أعلن أبوت، أمس الخميس، أن السلطات الأسترالية احتجزت سبعة شبان يحملون الجنسية الأسترالية أثناء محاولتهم السفر إلى الشرق الأوسط للاشتباه بأنهم يريدون الانضمام إلى جماعات إسلامية إرهابية هناك.
وفي وقت سابق أبلغ أبوت البرلمان أن 70 أستراليا على الأقل يقاتلون في العراق وسوريا ويتلقون دعما من حوالي 100 شخص مقرهم أستراليا.