ففي المدرسة اللاتينية ببولاية بوسطن الأمريكية، أبلغ طلاب سود بتقاعس مسؤولي المدرسة عن التحقيق في مزاعم حول توجيه إهانات عنصرية ضدهم.
وقد تسلطت الأضواء على هذه الوقائع، ما دفع مدعوون اتحاديون بولاية ماساتشوستس إلى فتح تحقيق يتعلق بالحقوق المدنية في هذه المدرسة التي تعتبر من أرفع المدارس في بوسطن.
تأتي هذه الواقعة في سياق تصاعد التوتر العرقي في الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة بعد ظهور سلسلة من وقائع قتل الشرطة لرجال سود في بالتيمور ونيويورك وفيرجسون، ما أدى لصعود حركات مثل "بلاك لايفز ماتر".
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)