https://sputnikarabic.ae/20170418/تركيا-استفتاء-إبطال-1023538347.html
الحزب المعارض الرئيسي في تركيا يطلب رسميا إبطال الاستفتاء
الحزب المعارض الرئيسي في تركيا يطلب رسميا إبطال الاستفتاء
سبوتنيك عربي
أعلن حزب الشعب الجمهوري، في تركيا، اليوم الثلاثاء 18 أبريل/نيسان، أنه سيتقدم رسميا للجنة الانتخابات العليا بعريضة لإبطال نتائج استفتاء الأحد. 18.04.2017, سبوتنيك عربي
2017-04-18T08:50+0000
2017-04-18T08:50+0000
2022-01-12T16:16+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102353/81/1023538107_0:0:3500:1969_1920x0_80_0_0_aa19b2e5dde3f9c4c6289b086845c2c9.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102353/81/1023538107_389:0:3500:2333_1920x0_80_0_0_6237790bdfd7a254e35d6b405809b746.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, بولنت تزجان, حزب الشعب الجمهوري, لجنة الانتخابات التركية, استفتاء تركيا, انتهاكات, الاستفتاء الدستوري في تركيا
العالم, الأخبار, بولنت تزجان, حزب الشعب الجمهوري, لجنة الانتخابات التركية, استفتاء تركيا, انتهاكات, الاستفتاء الدستوري في تركيا
الحزب المعارض الرئيسي في تركيا يطلب رسميا إبطال الاستفتاء
08:50 GMT 18.04.2017 (تم التحديث: 16:16 GMT 12.01.2022) أعلن حزب الشعب الجمهوري، في تركيا، اليوم الثلاثاء 18 أبريل/نيسان، أنه سيتقدم رسميا للجنة الانتخابات العليا بعريضة لإبطال نتائج استفتاء الأحد.
وقال الحزب المعارض الرئيسي في تركيا في بيان نشرته وكالة رويترز إنه سيرفض نتائج الاستفتاء، الذي عزز من صلاحيات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
وقال حزب الشعب إن نائب رئيسه، بولنت تزجان، سيتقدم بالعريضة للجنة العليا عند الساعة الثانية والنصف من بعد ظهر اليوم.
وكان الحزب قد دعا، أمس الاثنين لضرورة إبطال نتائج الاستفتاء، وقال إنه سيطعن فيها لدى محكمة حقوق الإنسان الأوروبية، إذا لزم الأمر، وذلك في أعقاب قرار اتخذته اللجنة في آخر لحظة باحتساب مظاريف أصوات غير ممهورة بختمها.
يذكر أن اتحاد المحامين الأتراك، أصدر أيضا بيانا اليوم يندد فيه بالمخالفات، التي شابت عملية الاستفتاء، خاصة بعد إعلان هيئة مراقبة أوروبية عن وجود شكوك حول 2.5 مليون صوت أيدت التعديلات الدستورية بأوراق غير مختومة بختم اللجنة.