زعمت صحيفة "Inquisitr" أن روسيا بمساعدة الكائنات الفضائية عطلت المدمرة "دونالد كوك".
وبحسب الصحيفة وضع خبراء بالمؤامرات نظرية، وبحسب رأيهم، القوات المسلحة الروسية تستخدم في سوريا أنظمة أسلحة حديثة جدا التي تم تطويرها بموجب عقد سري بين موسكو وحضارات خارج كوكب الأرض.
وأكد الكاتب في صحيفة Veterans Today، جيمس بريستون أن لدى القوات الروسية يوجد تكنلوجيا من الكائنات الفضائية مثل الطوربيدات والصواريخ الأسرع من الصوت، القادرة على المناورة بشكل جيد. وزعم أن طائرات القوات الجوية الروسية مجهزة بأنظمة كائنات فضائية تمويهية، التي بفضلها تصبح غير مرئية أو غير قابلة للكشف.
كما أشار، الخبير كوري غودا إلى أن قواد القوى الرئيسة في العالم لديهم برنامج عسكرية سرية ويتعاونون مع كائنات فضائية.
ووفقا للصحيفة، موسكو وقعت على اتفاقية مع الكائنات الفضائية. وأن الكائنات الفضائية وعدت بوتين أنها ستقدم لروسيا التكنلوجيا المتطورة من أجل "غزو سوريا" عندما التقاهم على القمر عام 2015.
ويعتقد بريستون أن مسلحي تنظيم "داعش" يتعاملون مع كائنات فضائية وأن أكثرهم مستنسخين من كائنات فضائية. وهم من أنواع كائنات الفضاء الشريرة والمتعطشة للدم التي تقاتل من أجل السيطرة على كوكبنا.
على الرغم من أن لديهم تكنلوجيا متطورة جدا، إلا أنهم حتى الأن غير قادرين بعد على السيطرة على الأرض، لأنه يوجد كائنات فضائية خيرة وقوية تقف في وجههم. ولذلك اتحدت مع روسيا لكي تقاتل تنظيم "داعش" (الكائنات الفضائية التي يسيطر عليها أوباما وكل الحكومة الأمريكية).
وكمثال على الأسلحة ذكرت الصحيفة حادثة عام 2014 عندما كان العسكريون الروس يجربون إمكانيات أنظمة التشويش في القاذفة سو-24 "المزودة بتكنلوجيا الكائنات الفضائية" حين حلقت فوق المدمرة الأمريكية "دونالد كوك" وعطلت نظام الرادار والدفاع في السفينة.
وبالإضافة إلى ذلك بعد الحادث سارعت واشنطن إلى سحب حاملات طائراتها من الخليج. وتخلص الصحيفة إلى أن: "الولايات المتحدة لا تملك أسلحة فعالة للحماية من تكنلوجيا الكائنات الفضائية الروسية".
