تعود قصة الجنرال بيرشينغ إلى أوائل عام 1900، عندما كان محافظا لإحدى الولايات الفلبينية إبان احتلال الولايات المتحدة للفلبين.
حيث ألقى القبض على 50 إرهابيا، وأمر جنوده بإعدامهم مستخدمين رصاصات تم تلويثها بدم الخنازير، ليطلق رجاله النار على 49 إرهابيا، وليسمح لإرهابي واحد بالفرار، لكي يروي ماحدث لسكان المقاطعة.
ترامب الذي مدح هذه الطريقة في تغريدة، قال فيها إن ما قام به بيرشينغ أدى للتخلص من مفهوم الإرهاب الإسلامي الراديكالي مدة 35 عاما.
تأتي تصريحات ترامب هذه عقب حادث الدهس الذي جرى في برشلونة الإسبانية وراح ضحيته 13 مواطنا وإصابة نحو 100 آخرين.
Study what General Pershing of the United States did to terrorists when caught. There was no more Radical Islamic Terror for 35 years!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) ١٧ أغسطس، ٢٠١٧