https://sputnikarabic.ae/20180711/ميلانيا-ترامب-بلجيكا-الناتو-أمريكا-1033723319.html
هكذا قضت ميلانيا ترامب أوقاتها في بلجيكا أثناء انشغال زوجها بـ"الناتو" (صور)
هكذا قضت ميلانيا ترامب أوقاتها في بلجيكا أثناء انشغال زوجها بـ"الناتو" (صور)
سبوتنيك عربي
حضرت "سيدة أمريكا الأولى"، ميلانيا ترامب، حفلا موسيقيا للكمان والبيانو، في أكاديمية الموسيقى العليا قرب العاصمة البلجيكية، اليوم الأربعاء 11 يوليو/تموز الجاري. 11.07.2018, سبوتنيك عربي
2018-07-11T17:36+0000
2018-07-11T17:36+0000
2022-02-11T11:43+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103372/30/1033723045_0:0:3499:1978_1920x0_80_0_0_34372f02d7ded68146aa5b49f6756719.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, ميلانيا ترامب, بريجيت ماكرون, الناتو
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, ميلانيا ترامب, بريجيت ماكرون, الناتو
هكذا قضت ميلانيا ترامب أوقاتها في بلجيكا أثناء انشغال زوجها بـ"الناتو" (صور)
17:36 GMT 11.07.2018 (تم التحديث: 11:43 GMT 11.02.2022) حضرت "سيدة أمريكا الأولى"، ميلانيا ترامب، حفلا موسيقيا للكمان والبيانو، في أكاديمية الموسيقى العليا قرب العاصمة البلجيكية، اليوم الأربعاء 11 يوليو/تموز الجاري.
وحضرت ميلانيا ترامب، الحفل إلى جانب زوجات قادة العالم، الذين حضروا قمة "الناتو"، بحسب وكالة "أسوشيتد برس".
وجلست ترامب في الحفل، إلى جانب "سيدة فرنسا الأولى"، بريجيت ماكرون.
وقبل حضورها الحفل، قامت ترامب بجولة في كنيسة الملكة إليزابيث الموسيقية في واترلو، بالقرب من بروكسل.
كما أن ميلانيا ترامب شاهدت مع زوجات الرؤساء، معرضا للقبعات من قبل المصممة البلجيكية فابيان ديلفيني، وتناولن أطباقا شهية من صنع هيرمان فان دندر، وهو صانع المعجنات والشوكولاتة، الذي يعتبر المورد الرسمي للمنزل الملكي البلجيكي.
وتأتي قمة "الناتو" وسط التصريحات المتكررة من الرئيس الأمريكي التي ينتقد فيها شح التمويل من قبل الدول الأعضاء في الحلف، ويشدد على أن الولايات المتحدة تدفع أكثر على الإنفاق الدفاعي وهذا ليس عادلا بالنسبة لدافعي الضرائب الأمريكيين، بينما تدفع أوروبا الأموال الطائلة مقابل الغاز الروسي.
