ويطلب 14 شخصا بينهم دبلوماسيون سابقون وعائلاتهم، من الحكومة الفيدرالية 28 مليون دولار كندي (21.14 مليون دولار)، بحسب تقارير كندية.
وعاد الدبلوماسيون إلى كندا منذ أكثر من عام، ولا يزالون يعانون من أعراض أطلقوا عليها "متلازمة هافانا"، أسبابها غير محددة وأعراضها تتمثل في آلام قوية بالرأس واضطرابات في الرؤية والسمع.
ولم ترغب وزيرة الخارجية الكندية، كريستيا فريلاند، في التعليق بشكل مباشر على الأمر، مشددة على أن صحة الموظفين الدبلوماسيين أولوية.
يذكر أنه في 30 يناير/كانون الثاني، أعلنت كندا تخفيض عدد موظفيها العاملين في سفارتها بهافانا "إلى النصف تقريباً" بسبب أعراض لم يتمّ تفسيرها بعد.
ولم يبق إلا ثمانية دبلوماسيين كنديين يعملون في هافانا.