وقالت المحامية المتزوجة من الممثل جورج كلوني "سنلجأ إلى كل السبل القانونية للدفاع عن حقوقها وعن حرية الصحافة ودولة القانون في الفيليبين".
وتنضم كلوني إلى فريق المحامين الدوليين الذين يعملون حول القضية بالتعاون مع محامين في مانيلا.
وكانت كلوني التي عينتها الحكومة البريطانية مبعوثة خاصة لحرية الاعلام، عملت سابقا في فريق الدفاع عن صحافيين من وكالة "رويترز" أطلق سراحهما مؤخراً في بورما.
وقالت ريسا في بيان "أنا مسرورة لأن أمل كلوني وفريقها سيمثلونني على المستوى الدولي من أجل مواجهة انتهاكات حقوقي وحقوق المؤسسة الإعلامية التي أمثلها".
وأضافت "موقع رابلر يجب الا يواجه أساليب المضايقات والتخويف. نحاول أن نجد السبيل الأفضل لضمان حماية حقوقنا". وفق وكالة الانباء الفرنسية.
وتعليقاً على الإعلان، قال المتحدث باسم دوتيرتي،"إن كلوني لا يمكنها أن تمارس المحاماة في الفيليبين، لكن أنا متحمس لخوض نقاش مع المحامية الجميلة والمثيرة".
هذا وأوقفت ريسا مرتين هذه السنة واتهمت "دوتيرتي" باستغلال الملاحقات بحقها بما يشمل قضايا الاشتباه بالتهرب الضريبي، من أجل اسكات منتقديه وترهيب الصحافة.
