https://sarabic.ae/20200914/العلماء-يجدون-علامات-الحياة-على-كوكب-الزهرة-1046536486.html
العلماء يجدون علامات الحياة على كوكب الزهرة
العلماء يجدون علامات الحياة على كوكب الزهرة
سبوتنيك عربي
إن غاز الفوسفين الموجود في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، والذي قد يكون من أصل بيولوجي، دلالة على وجود افتراضية الحياة 14.09.2020, سبوتنيك عربي
2020-09-14T11:08+0000
2020-09-14T11:08+0000
2020-09-14T11:08+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/09/03/1046441249_0:310:3072:2048_1920x0_80_0_0_e0a7b339c212fecf95f6efd39695c862.jpg.webp
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار
العلماء يجدون علامات الحياة على كوكب الزهرة
إن غاز الفوسفين الموجود في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، والذي قد يكون من أصل بيولوجي، دلالة على وجود افتراضية الحياة
كتشف علماء في جامعة كارديف( المملكة المتحدة ) ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا(الولايات المتحدة الأمريكية) غاز الفوسفين في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، والذي قد يكون من أصل بيولوجي، حسبما قال مصدر مطلع على الاكتشاف العلمي لوكالة "ريا نوفستي".
وقال: "تم الاكتشاف باستخدام تلسكوب جيمس كلارك ماكسويل في هاواي ومصفوفة أتاكاما ذات الموجة الملليمترية الكبيرة في تشيلي. كان تركيز جزيئات الفوسفين 20 لكل مليار".
الفوسفين غاز عديم اللون شديد السمية. على الأرض، يتم إنتاجه بواسطة الكائنات الحية الدقيقة اللاهوائية التي لا تتطلب الأكسجين. في عام 2019 ، تم اقتراح البحث عن الفوسفين في أجواء الكواكب الخارجية (الكواكب حول النجوم الأخرى) كعلامة على الحياة المحتملة عليها.
وفي الوقت نفسه، أشار المصدر إلى أن اكتشاف الفوسفين لا يعني تلقائيًا اكتشاف الحياة على كوكب الزهرة، حيث يمكن أن يتشكل الغاز نتيجة عمليات طبيعية غير معروفة للعلماء. قال المحاور من "ريا نوفستي" إن العلماء اختبروا فرضيات مختلفة، لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد طرق ذات أصل غير بيولوجي للغاز. وأضاف أن المعلومات حول الاكتشاف اليوم ستنشر من قبل العلماء خلال مؤتمر صحفي على الإنترنت وتنشر كمقال علمي في مجلة Nature.
