https://sputnikarabic.ae/20210908/المتهم-الرئيسي-في-هجمات-باريس-2015-يقدم-نفسه-بأنه-مقاتل-داعش-خلال-المحاكمة-1050085829.html
المتهم الرئيسي في هجمات باريس 2015 يقدم نفسه خلال المحاكمة على أنه "مقاتل لداعش"
المتهم الرئيسي في هجمات باريس 2015 يقدم نفسه خلال المحاكمة على أنه "مقاتل لداعش"
سبوتنيك عربي
قدم المتهم الرئيسي في هجمات باريس، التي وقعت في 13 نوفمبر عام 2015، نفسه، بأنه جندي من مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي. 08.09.2021, سبوتنيك عربي
2021-09-08T12:08+0000
2021-09-08T12:08+0000
2021-09-08T12:37+0000
العالم
الأخبار
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101635/62/1016356267_0:41:3499:2009_1920x0_80_0_0_4bd20bf3bfcee536f7744d82111d7bdc.jpg
جاء ذلك خلال محاكمة المواطن الفرنسي من أصل مغربي، صلاح عبد السلام، والذي يعتقد أنه العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في جماعة قتلت 130 شخصا في هجوم في أنحاء باريس، بحسب "رويترز".وظهر المتهم أمام المحكمة مرتديا ثيابا سوداء وقناع وجه أسود، وهو واحد من 20 رجلا متهمين بالتورط في هجمات شنها مسلحون يرتدون سترات ناسفة على ستة مطاعم وبارات وقاعة حفلات باتاكلان وملعب رياضي في 13 نوفمبر 2015.وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، مسؤوليته عن الهجمات التي أصيب فيها المئات أيضا، وحث أتباعه على مهاجمة فرنسا بسبب مشاركتها في القتال ضد الجماعة المتطرفة في العراق وسوريا.وعند توجيه المحكمة سؤالا للمتهم عن مهنته، رد عبد السلام، 31 عاما، قائلا "تخلت عن وظيفتي لأصبح جنديًا في داعش".أهم المتهمينصلاح عبد السلامولد صلاح عبد السلام ذو الأصول المغربية في 15 سبتمبر 1989 في بروكسل، وهو العضو الوحيد، الذي لا يزال على قيد الحياة من بين منفذي هجمات الـ13 نوفمبر.محمد عبرينيوُلد البلجيكي ذو الأصول المغربية في 27 ديسمبر 1984، وحوكم لأنه رافق العناصر التي نفذت هجمات الـ13 نوفمبر إلى منطقة باريس والمشاركة في تمويلهم وتوريدهم بالأسلحة. عند عودته من فرنسا في 13 نوفمبر 2015، عاد إلى الخلية البلجيكية لتنظيم "داعش".محمد عمرياعترف محمد عمري، المولود في 7 أغسطس 988 ، البلجيكي المغربي والمقرب من الأخوين عبد السلام، بأنه ذهب لاصطحاب صلاح عبد السلام بالسيارة مساء الهجمات لإعادته إلى بلجيكا، مع العلم أنه متورط في هجمات الإرهابيين.ياسين عطارهو الشقيق الأصغر لأسامة عطار، ولد في 11 يوليو 1986، هذا الرجل البلجيكي المغربي البالغ من العمر 35 عامًا يشتبه في أنه كان يحمل مفتاحا مخبأ في بروكسل حيث لجأ صلاح عبد السلام بعد الهجمات. وفي هذا المخبأ أيضًا تم تصنيع الأحزمة الناسفة المستخدمة في باريس.سفيان عياريتونسي من مواليد 9 أغسطس 1993، سفيان العياري، 28 سنة، كان رفيق صلاح عبد السلام في بلجيكا. بعد أن انضم إلى تنظيم "داعش" في سوريا في نهاية عام 2014، عاد إلى أوروبا في عام 2015 برفقة أسامة كريم وأحمد الخد.أسامة كريمأسامة كريم 29 عاما من مواليد 16 أغسطس 1992، ذو الجنسية السويدية التحق بسوريا عام 2014 ثم عاد إلى أوروبا عبر طريق الهجرة. مثل سفيان العياري، كان رفيق صلاح عبد السلام في بروكسل بعد هجمات 13 نوفمبر.
https://sputnikarabic.ae/20210908/بدء-محاكمة-المتهمين-في-اعتداءات-13-نوفمبر-2015-في-باريس-1050084962.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101635/62/1016356267_383:0:3114:2048_1920x0_80_0_0_322ec9d78107553023d85678f6b8b250.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار
المتهم الرئيسي في هجمات باريس 2015 يقدم نفسه خلال المحاكمة على أنه "مقاتل لداعش"
12:08 GMT 08.09.2021 (تم التحديث: 12:37 GMT 08.09.2021) قدم المتهم الرئيسي في هجمات باريس، التي وقعت في 13 نوفمبر عام 2015، نفسه، بأنه جندي من مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي.
جاء ذلك خلال محاكمة المواطن الفرنسي من أصل مغربي، صلاح عبد السلام، والذي يعتقد أنه العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في جماعة قتلت 130 شخصا في هجوم في أنحاء باريس، بحسب "رويترز".
وظهر المتهم أمام المحكمة مرتديا ثيابا سوداء وقناع وجه أسود، وهو واحد من 20 رجلا متهمين بالتورط في هجمات شنها مسلحون يرتدون سترات ناسفة على ستة مطاعم وبارات وقاعة حفلات باتاكلان وملعب رياضي في 13 نوفمبر 2015.
وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، مسؤوليته عن الهجمات التي أصيب فيها المئات أيضا، وحث أتباعه على
مهاجمة فرنسا بسبب مشاركتها في القتال ضد الجماعة المتطرفة في العراق وسوريا.
وعند توجيه المحكمة سؤالا للمتهم عن مهنته، رد عبد السلام، 31 عاما، قائلا "تخلت عن وظيفتي لأصبح جنديًا في داعش".
أهم المتهمين
صلاح عبد السلام
ولد صلاح عبد السلام ذو الأصول المغربية في 15 سبتمبر 1989 في بروكسل، وهو العضو الوحيد، الذي لا يزال على قيد الحياة من بين منفذي
هجمات الـ13 نوفمبر.
وُلد البلجيكي ذو الأصول المغربية في 27 ديسمبر 1984، وحوكم لأنه رافق العناصر التي نفذت هجمات الـ13 نوفمبر إلى منطقة باريس والمشاركة في تمويلهم وتوريدهم بالأسلحة. عند عودته من فرنسا في 13 نوفمبر 2015، عاد إلى الخلية البلجيكية لتنظيم "داعش".
اعترف محمد عمري، المولود في 7 أغسطس 988 ، البلجيكي المغربي والمقرب من الأخوين عبد السلام، بأنه ذهب لاصطحاب صلاح عبد السلام بالسيارة مساء الهجمات لإعادته إلى بلجيكا، مع العلم أنه متورط في هجمات الإرهابيين.
هو الشقيق الأصغر لأسامة عطار، ولد في 11 يوليو 1986، هذا الرجل البلجيكي المغربي البالغ من العمر 35 عامًا يشتبه في أنه كان يحمل مفتاحا مخبأ في بروكسل حيث لجأ صلاح عبد السلام بعد الهجمات. وفي هذا المخبأ أيضًا تم تصنيع الأحزمة الناسفة المستخدمة في باريس.
تونسي من مواليد 9 أغسطس 1993، سفيان العياري، 28 سنة، كان رفيق صلاح عبد السلام في بلجيكا. بعد أن انضم إلى تنظيم "داعش" في سوريا في نهاية عام 2014، عاد إلى أوروبا في عام 2015 برفقة أسامة كريم وأحمد الخد.
أسامة كريم 29 عاما من مواليد 16 أغسطس 1992، ذو الجنسية السويدية التحق بسوريا عام 2014 ثم عاد إلى أوروبا عبر طريق الهجرة. مثل سفيان العياري، كان رفيق صلاح عبد السلام في بروكسل بعد هجمات 13 نوفمبر.