ذكرت تقارير صحفية أن باسكال دوفير، الحارس الشخصي لكيم كارداشيان، أزال صور كيم وكل المعلومات الأخرى عنها من صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي.
ورجحت التقارير أن يكون حارس نجمة التلفزيون فعل ذلك لكيلا يتمكن المتربصون شرا بنجمة تلفزيون الواقع من تحديد مكان وجودها وحارسها الشخصي.
وكانت كيم كارداشيان قد أبلغت الشرطة الفرنسية أنها تعرضت للسرقة أثناء مكوثها في أحد الفنادق في باريس.
ويشار إلى أن 5 رجال متنكرين في زي الشرطة قاموا بتكبيل يديها وغلق فمها بشريط لاصق، وقاموا بسرقة العديد منه المجوهرات الخاصة بها والتي تقدر قيمتها بقرابة الـ10 ملايين دولار.
وبعدما قام حارسها الشخصي بإزالة صورها رجح مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي أن تكون كيم تخلت عن باسكال. غير أن مصادر مقربة من كيم نفت صحة تلك الشائعات، وقالت إن نجمة التلفزيون وعائلتها تولي باسكال دوفير ثقتها.