https://sputnikarabic.ae/20180705/الأمم-المتحدة-جنوب-سوريا-1033574506.html
الأمين العام للأمم المتحدة يطالب بالوقف الفوري لـ"الاعتداءات" في جنوب سوريا
الأمين العام للأمم المتحدة يطالب بالوقف الفوري لـ"الاعتداءات" في جنوب سوريا
سبوتنيك عربي
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ تجاه الأوضاع في الجنوب السوري، مطالبا بالوقف الفوري لـ"الاعتداءات واستكمال المفاوضات". 05.07.2018, سبوتنيك عربي
2018-07-05T17:30+0000
2018-07-05T17:30+0000
2022-02-15T11:14+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102493/52/1024935252_0:17:1000:582_1920x0_80_0_0_de210a8a5d97df2eeb2d0841867801c7.jpg
درعا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102493/52/1024935252_22:0:977:600_1920x0_80_0_0_7a194988e129fd5fce1fa86da6c9e675.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, درعا, منظمة الأمم المتحدة, أنطونيو غوتيريش
العالم العربي, الأخبار, درعا, منظمة الأمم المتحدة, أنطونيو غوتيريش
الأمين العام للأمم المتحدة يطالب بالوقف الفوري لـ"الاعتداءات" في جنوب سوريا
17:30 GMT 05.07.2018 (تم التحديث: 11:14 GMT 15.02.2022) أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ تجاه الأوضاع في الجنوب السوري، مطالبا بالوقف الفوري لـ"الاعتداءات واستكمال المفاوضات".
نيويورك- سبوتنيك وقال المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوجاريك في بيان اليوم الخميس، "يساور الأمين العام قلق بالغ إزاء استئناف الهجوم العسكري في جنوب غرب سوريا واستمرار تأثيره المدمر على المدنيين".
وطالب الأمين العام "بالوقف الفوري للاعتداءات واستكمال المفاوضات، داعيا جميع الأطراف لتأمين حياة المدنيين وحماية البنية التحتية الخاصة بهم بما فيها المؤسسات التعليمية والطبية بما يتوافق مع القوانين الدولية لحقوق الإنسان"، وفقا لدوجاريك.
وأضاف المتحدث "كما جدد الأمين العام مطالبته للسماح بدخول الأمم المتحدة لتوصيل المساعدات الإنسانية اللازمة دون أي تأجيل".
وتشير الإحصائيات الأممية إلى نزوح حوالي 325 ألف شخص وتعرض حياة 750 ألف آخرين للخطر، وفقا للبيان.
واستأنف الجيش السوري، عملياته العسكرية، بريف درعا الشرقي، بعد إفشال المسلحين المفاوضات لتجنيب ريف درعا من العمل العسكري وذلك بعد أن رفض المسلحون تسليم السلاح الثقيل والمتوسط وفرضوا شروطا بالبقاء السلاح وانسحاب الجيش السوري من المناطق التي سيطر عليها مؤخرا واحتفاظ المسلحين بإدارة تلك المناطق.