وقال الحوثي، وهو رئيس اللجنة الثورية العليا في "أنصار الله"، في تغريدة على "تويتر": "بين يدي لوكوك أسماء سفن يحتجزها العدوان حاليا رغم حصولها على تصاريح من آلية الأمم المتحدة جيبوتي، السفينة بندنج ميلودي تصريح 98424 بتاريخ 21 فبراير 2019 في جيبوتي، السفينة عمير الكمية 11 ألف طن ديزل تصريح 88449 تاريخ 7 مارس 2019- الاحتجاز نقطة التحالف أمام السواحل، السفينة جلف بتروليوم — تصريح 15036".
بين يدي لوكوك
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) March 15, 2019
اسماء سفن يحتجزها العدوان حاليا رغم حصولها على تصاريح من اليةالامم المتحدة جيبوتي
/بندنج ميلودي
تصريح
٩٨٤٢٤
٢١ فبراير ٢٠١٩
جيبوتي
٢/ السفينة عمير
الكمية ١١ الف طن ديزل
تصريح ٨٨٤٤٩
٧ مارس ٢٠١٩
الاحتجاز
نقطة التحالف امام السواحل
3/السفينه جلف بتروليوم
تصريح ١٥٠٣٦ pic.twitter.com/RFWACFaDpi
وتعتمد الأمم المتحدة آلية "UNVIM" للتفتيش والتحقق من البضائع والسلع المتجهة إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة جماعة أنصار الله، للتأكد من عدم انتهاك الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة على إمدادات السلاح.
وتقود السعودية التحالف العسكري العربي في اليمن منذ 26 مارس/آذار 2015 لدعم قوات الجيش الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي لاستعادة مناطق سيطرت عليها "أنصار الله" في يناير/كانون الثاني من العام ذاته.
وبفعل العمليات العسكرية المتواصلة، يعاني اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ قتل وجرح الآلاف بحسب الأمم المتحدة، كما يحتاج 22 مليون شخص، أي نحو 75 بالمئة من عدد السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة والحماية الإنسانية، بما في ذلك 8.4 مليون شخص لا يعرفون من أين يحصلون على وجبتهم القادمة.