ونشر قائد الاستخبارات العسكرية "أمان"، الجنرال عاموس يدلين، تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على "تويتر"، أوضح من خلالها أن "الإيرانيين وحلفاءهم سيبحثون عن طرق للرد ولردع إسرائيل".
התקיפות הנרחבות בסוריה הלילה מעידות שההערכה על כך שהאיראנים עוזבים את סוריה היתה משאלת לב. תקיפה באזור סווידא, מעידה על הרחבת ההתבססות האיראנית גם לאזור רגיש זה של הר הדרוזים. אזור זה כלול באזור בו התחייבו הרוסים שלא תהיה גישה לאיראן וחיזבאללה. 1/3
— Amos Yadlin (@YadlinAmos) June 24, 2020
وأشار يادلين إلى أن "الإيرانيين فشلوا في السابق في الرد بواسطة الصواريخ، وحاولوا الرد عبر الهجمات الإلكترونية"، مضيفا: "علينا الاستعداد لاحتمالات ردود متنوعة من قبل المحور الشيعي بقيادة حزب الله".
وكانت وزارة الدفاع السورية قد أعلنت، اليوم الأربعاء، عن تصدي دفاعاتها الجوية لعدوان إسرائيلي على عدد من مواقعها العسكرية في ريف حماة.
وأوضحت الدفاع السورية، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني على لسان مصدر عسكري، إنه "في تمام الساعة 00,45 نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا جديدا استهدف فيه عدة مواقع تابعة للجيش السوري في السلمية والصبورة بريف حماة".
וכל זאת על רקע התרסקות המטבע המקומי באיראן, סוריה ולבנון, סנקציות אמריקניות כואבות ומשבר כלכלי חריף בעקבות הקורונה. הביקורת בציבור נגד המשטרים מתעוררת. המשבר הכלכלי יכול למתן התגובות אך גם להיות מאיץ ודוחף להסטת תשומת הלב לעימות חיצוני. 3/3
— Amos Yadlin (@YadlinAmos) June 24, 2020
وأضافت الدفاع السورية أنه "وفور اكتشاف الصواريخ المعادية تعاملت وسائط الدفاع الجوي معها وعملت على ملاحقتها واستهدافها، وإسقاط عدد كبير منها قبل الوصول إلى أهدافها، حيث اقتصرت الأضرار على الماديات".
وفي وقت سابق من مساء أمس الثلاثاء، أعلنت الدفاع السورية مقتل اثنين من جنودها وإصابة 4 آخرين في هجمات معادية على مواقعها بأرياف السويداء وحمص ودير الزور.
وتصدت الدفاعات الجوية السورية لأهداف معادية في منطقة "السخنة" في ريف حمص الشرقي.
وقال مصدر ميداني لمراسل "سبوتنيك" في حمص، إن "وسائط دفاعنا الجوي تصدت لأهداف معادية حاولت الوصول إلى نقاط عسكرية في بادية السخنة بريف حمص الشرقي".