وأوضح، أن هناك بعض الأفلام عرضت في مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، كانت تعتبر اكتشافا من ناحية استخدام الأدوات السينمائية والتقنية، ولكنه لفت إلى أن الأفلام الوثائقية كانت أقوى، لأنها تتعامل مع التفاصيل الصغيرة للحياة اليومية.
وردا على سؤال حول الفرق بين السينما العربية والأفريقية وبين الغربية، أجاب رشيد، بأن التكنولوجيا والامكانيات أصبحت يملكها الجميع والعالم أصبح مفتوح ولكن علينا إنتاج أفلام نخاطب بها الثقافات الأخرى وليس أنفسنا فقط، عن طريق تغيير طريقة تفكيرنا وكيفية التواصل مع الأخر، لذلك يصبح الفيلم عالمي إذا خاطب كل إنسان في العالم.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)