موسكو — سبوتنيك. وجاء في تقرير المنظمة تحت اسم "ات وات كوست؟" (بأي سعر؟): "القتل هو إحدى الطرق الرئيسية لإسكات نشطاء حماية البيئة، إلى جانب التهديدات بالقتل والاعتقال والعنف والخطف والهجمات العنيفة في إطار القانون".
وأفادت المنظمة، أن السلطات المحلية والناشطين وحماة البيئة أضحوا بين الضحايا خلال دفاعهم عن مجتمعاتهم والأراضي والغابات في مواجهة مشاريع ممنهجة تتعلق باستخراج الموارد الطبيعية والزراعة والصناعة الضارة".
ووفقا لتقرير المنظمة، تم رصد جرائم القتل في 22 دولة. وأيضا حطم عام 2017 الرقم القياسي من حيث عدد القتلى المشاركين في حملات حماية البيئة.
وحددت المنظمة عدة دول، حيث رصد أكبر عدد من جرائم القتل في عام 2017. واحتلت البرازيل المرتبة الأولى (57 قتيلا)، تليها الفلبين (48)، المكسيك (15) وبيرو (8). ولم تتواجد روسيا من بين الـ22 دولة التي ذكرتها المنظمة.
ووفقا لتقرير المنظمة، تم رصد جرائم القتل في 22 دولة. وأيضا حطم عام 2017 الرقم القياسي من حيث عدد القتلى المشاركين في حملات حماية البيئة.
وحددت المنظمة عدة دول، حيث رصد أكبر عدد من جرائم القتل في عام 2017. واحتلت البرازيل المرتبة الأولى (57 قتيلا)، تليها الفلبين (48)، المكسيك (15) وبيرو (8). ولم تتواجد روسيا من بين الـ22 دولة التي ذكرتها المنظمة.