أكد الممثل الكوميدي المصري، رضا إدريس، أمس الخميس، أنه أول من اكتشف مواطنه الفنان محمد رمضان، نافيا القصة التي دائما ما يرددها بشأن بداياته الفنية.
وأشار إدريس خلال لقائه في برنامج "القاهرة اليوم"، المذاع على فضائية "اليوم" المشفرة، إلى أنه هو من قدم محمد رمضان إلى الفنان الراحل، سعيد صالح، لكي يشاركة بطولة مسرحيته "قاعدين ليه" من إنتاج 2005، والتي شهدت أول ظهور فني لرمضان.
وعن تفاصيل اكتشافه لمحمد رمضان، روى رضا إدريس: "فوجئت ذات مرة بممثل بسيط على باب المسرح أصبح اليوم من "أباطرة العصر" بحسب تعبيره، وذهب إلي وقال: "يا عم رضا نحن نعيش على إفيهاتك، أتمنى مقابلة الأستاذ سعيد صالح".
وأردف إدريس أنه شعر بالشفقة على محمد رمضان وقتها، وقرر مساعدته، وقدمه إلى سعيد صالح بشكل جيد، وأضاف أنه كان يساعد رمضان على خشبة المسرح لكي يضحك الجمهور ويتذكره عند مغادرته الصالة.
وأكد رضا إدريس أنه بعدما أصبح محمد رمضان مشهورا أصبح لا يسأل عنه، ودائما ما يردد أن سعيد صالح هو من اكتشفه دون أن يذكر دوره في هذه المسألة، أو يعترف بالصنيع الذي أسداه له.
وتابع إدريس أنه يشعر بالحزن الشديد عندما يسمع محمد رمضان في لقاءاته الإعلامية وهو يردد قصة مغايرة لما حدث في بداية مشواره الفني، قائلا "تصعب علي نفسي عندما أسمع ما يقوله".
وشارك رضا إدريس في العديد من الأعمال الفنية على شاشة التلفزيون والسينما وخشبة المسرح، منها فيلم "الامبراطور" مع أحمد زكي، وفيلم "محامي خلع" مع هاني رمزي، ومسلسل "عائلة الحاجة متولي" من بطولة نور الشريف.
يشار إلى أن مدير أعمال محمد رمضان نفى أمس الخميس ما تم تداوله أخيرا بشأن انفصاله عن زوجته.
وقال محمود رمضان مدير أعمال وشقيق محمد رمضان، إن الأخبار المتداولة خلال الساعات الماضية عن انفصال شقيقه عن زوجته نسرين أبوالنجا، "غير صحيحة"، مؤكدا أن شقيقه "يعيش حالة من الاستقرار الأسري مع زوجته".
إن تسجيل وترخيص مستخدمي موقع "سبوتنيك" عبر حسابات الفيسبوك أو شبكات اجتماعية أخرى يشير إلى قبولهم لقواعد الموقع. يتوجب على المستخدمين الالتزام بالقوانين المحلية والدولية، واحترام المشاركين الآخرين في النقاش، والقراء والأشخاص الذين يتم ذكرهم في المنشور.
إدارة الموقع لها الحق في أن تحذف التعليقات التي تحتوي على لغات تختلف عن لغة غالبية محتوى الموقع. لدى كافة مواقع sputniknews.com باللغات المختلفة حق تحرير التعليقات.
يتم حذف تعليق المستخدم في الحالات الآتية:
إذا كان التعليق لا يتفق مع محتوى المنشور.
إذا كان التعليق يحرض على الكراهية والتمييز العنصري أو العرقي أو الجنسي أو الديني أو الاجتماعي، أو ينتهك حقوق الأقليات.
إذا كان التعليق ينتهك حقوق الأقليات، ويسبب لهم الأذى بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإساءة المعنوية.
إذا كان التعليق يحتوي على أفكار ذات طبيعة متطرفة أو تدعو إلى أنشطة أخرى غير قانونية.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو تهديدات موجهة للمستخدمين الآخرين، أو للمنظمات بصورة تسيء إلى سمعة رجال الأعمال أو الموظفين فيها وتقلل من كرامتهم.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو رسائل تعبّر عن عدم الاحترام لموقع "سبوتنيك".
إذا كان محتوى التعليق ينتهك الخصوصية، بحيث ينشر بيانات شخصية لأطراف ثالثة دون موافقة هذه الأطراف، أو ينتهك خصوصية المراسلة.
إذا كان التعليق يحتوي على مشاهد عنف أو سوء المعاملة والقسوة تجاه الحيوانات.
إذا كان التعليق يحتوي على معلومات حول كيفية الانتحار والتحريض عليه.
إذا كان التعليق يهدف إلى إعلان تجاري، أو الترويج لإعلان سياسي غير لائق أو غير قانوني، أو أي مصادر أخرى على الإنترنت يكون محتواها ما تم ذكره أعلاه.
إذا كان محتوى التعليق يروّج لمنتجات أو خدمات لأطراف ثالثة دون علم هذه الأطراف.
إذا كان التعليق يحتوي على لغة فظة أو ألفاظ نابية أو تلميحات من مشتقات تلك الألفاظ.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل بريد إلكتروني غير مرغوب فيها، وخدمات بريدية جماعية تروّج لخطط الثراء السريع.
إذا كان التعليق يروّج لاستخدام المواد المخدرة وغيرها من العقاقير، ويحتوي على معلومات عن منتجاتها وكيفية استخدامها.
إذا كان التعليق يحتوي على وصلات لفيروسات أو برمجيات خبيثة ومضرة.
إذا كان التعليق جزءاً من عمل منظم ينطوي على كميات كبيرة من التعليقات ذات محتوى واحد.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل غير مفهومة وغير ذات صلة.
إذا كان التعليق ينتهك الأدب وأصول المعاملة مظهراً بذلك أي شكل من أشكال السلوك العدواني أو المهين.
إذا كان التعليق لا يتقيد بالقواعد الأساسية للغة الإنجليزية (العربية)، على سبيل المثال: الكتابة (باللغة العامية) بالأحرف الكبيرة أو عدم تقسيم المكتوب إلى جمل.
إدارة الموقع تملك الحق في أن تحظر دخول المستخدم إلى صفحة الموقع، أو حذف حسابه دون إشعاره، وذلك إذا انتهك المستخدم أو بدر منه سلوك دلّ على انتهاكه لما تم ذكره من القواعد أعلاه.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)