وقالت دانة الطويرش، في لقائها لها: "زعلت لما اتصورلي الفيديو، وما أنا اللي قلت عاش صدام، واحدة من البنات اللي كانوا موجودين في الفيديو، الناس تتخيل إني كنت سامعة، اللي قال كان قريب من الفيديو أنا بعيدة عن الفيديو وما كنت سامعة، في الكويت في أم ولدها شهيد وأمور أحسها واستشعر هذا الشي، ويضيق خلقي لما أحس إن حد يتضايق من هاي الكلمة، فاللي يضايقني هو ضيقتهم يعني أناما أحب هذا، المشكلة إن في بعض تصرفات من الغير تنسب لك، والناس تتكلم عليكي من تصرفاتهم، وهذا يضيق الخلق، كنت أتمنى حد يقول مش هي، لأن هذا مو صوتي".
وأضافت: "أنا أنا بها الموقف ما رديت، الموضوع ده ضايقني جدا، أنا دايما بأكد على انتمائي، وأنا مش بزعل لأن كل واحد عنده انتمائه وعنده جنسيته، اللي يحبني يحبني علشان أنا دانا مو علشان جنسيتي".
ورداً على سؤال من مي العيدان حول محاولتها مسح الفيديو من على تطبيق يوتيوب، نفت دانة الطويرش، مؤكدة أنها اكتفت بتجاهل الأمر.
وكانت الفاشنيستا دانة الطويرش تعرضت لموجة حادة من الانتقادات والهجوم، بعد احتفالها بعيد ميلادها في العام الماضي على طريقة صدام حسين، حيث ظهرت وهي تحيي الحضور رافعة يدها على طريقة الرئيس العراقي السابق، لتعلق صديقتها عليها قائلة: "عاش صدام".