00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:03 GMT
27 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

ماذا يسبب التأخر في تغيير أغطية الأسرة

CC0 / pixabay.com / سرير
سرير  - سبوتنيك عربي, 1920, 10.08.2021
تابعنا عبر
تحرص الفنادق غالبا على تغيير بياضات الأسرة كل يوم أو يومين، ولكن نادرا ما يتبع أي شخص في المنزل نفس القواعد.

كشفت مختصة الأمراض الجلدية إينا بتروسوفا لموقع "مير 24" الروسي، عدد المرات، التي يجب فيها غسل أغطية السرير وتغيير المراتب والوسائد.

رجل ينام على أريكة - سبوتنيك عربي, 1920, 24.07.2021
دراسة: النوم في غرفة المعيشة أفضل من السرير لمقاومة حر الصيف
وقالت "لا توجد توصيات صارمة لتغيير أغطية السرير - لأنها تتسخ. أما الالتهاب الجلدي - الديموديكس، فهو يعيش في غددنا الدهنية وهو مسبب للأمراض بشكل كبير. لذلك، يمكن أن يعيش في الجلد عند كثير من الناس، ولكن في ظل ظروف معينة فقط يمكن أن يسبب الأمراض".

وأضافت إينا بيتروسوفا، أنه لا يمكن أن تعيش الفطريات في الفراش، ولكن على سبيل المثال، يمكنها التأقلم في وسائد من الريش. في هذه الحالة، يجب استبدالها بمواد اصطناعية، لأنها غالبًا ما تجد موطنها في جزيئات الجلد والريش. قد ينصحك الطبيب باستبدال الوسائد والمراتب والبطانيات إذا كان لدى المريض مظاهر سريرية معينة.

وتابعت "ستحتفظ أي أغطية سرير بجزيئات الجلد والعرق، لذا عليك تغييرها وفقًا للمعايير الصحية والنظافة - مرة كل أسبوع إلى أسبوعين. أغطية الأسرة، التي لم لا يتم تغيرها باستمرار لن تسبب أي مرض للشخص السليم، ولكن الوضع يختلف مع أولئك الذين يعانون بالفعل من أمراض جلدية. غالبًا ما تكون هذه مظاهر للأمراض الجلدية، لذلك يمكن أن يؤدي التغيير النادر لبياضات الأسرة إلى زيادة انتشار العدوى".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала