ولقيت الصور ومقاطع الفيديو المنشورة إدانة واسعة لسلوك القاصر، وشملت التعليقات أيضا إدانة من زملاء الفتاة.
وأرسلت الصور إلى والدي الفتاة على حساباتهم على موقع "فكونتاكتي" للتواصل الاجتماعي، حسب موقع "لينتا دوت رو" الروسي.
وبعد مرور وقت قليل على ظهور هذه المواد، نشر تسجيل صوتي للفتاة تدعي فيه تعرضها للاغتصاب.
من جانبها، بدأت سلطات سانت بطرسبورغ التحقيق في هذا الأمر للوقوف على ملابساته، والمكان الذي وقع فيه ومن نشره على مواقع التواصل الاجتماعي.