وقالت المديرية على قناتها في "التلغرام": "في 19 فبراير في طشقند تم الكشف عن نشاط مجموعة من أعضاء منظمة إرهابية دولية تدعى "كتيبة التوحيد والجهاد" ومؤيدين لها.
ووفقا للشرطة، فقد تعرض المعتقلون لـ"التأثير الإيديولوجي" لأحد أبناء طشقند، وهو مواطن أوزبكي، ويعمل حاليًا في صفوف الجماعة في سوريا.
وقال التقرير: "لقد خططوا لتزويده بالمساعدة المالية والذهاب إلى هناك والانضمام إلى صفوف المجموعة".