https://sputnikarabic.ae/20200826/هولندا-تؤكد-تعليق-الاتحاد-الأوروبي-مهامه-التدريبية-في-مالي-على-خلفية-الانقلاب-العسكري-1046370337.html
هولندا تؤكد تعليق الاتحاد الأوروبي مهامه التدريبية في مالي على خلفية الانقلاب العسكري
هولندا تؤكد تعليق الاتحاد الأوروبي مهامه التدريبية في مالي على خلفية الانقلاب العسكري
سبوتنيك عربي
أعلنت وزيرة الدفاع الهولندية أنك بايلفيلد، أن الاتحاد الأوروبي علق مهامه التدريبية في مالي على خلفية انقلاب عسكري وقع قبل أسبوع، معربة عن بالغ قلقها إزاء... 26.08.2020, سبوتنيك عربي
2020-08-26T17:40+0000
2020-08-26T17:40+0000
2022-01-27T08:20+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/08/12/1046303465_10:0:1128:629_1920x0_80_0_0_f2960faaa157b6c36783b49df86e2f37.jpg
أخبار هولندا
أخبار مالي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/08/12/1046303465_149:0:988:629_1920x0_80_0_0_fd4aa4ffe5ae8bf51d38326c544f915f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, وزارة الدفاع, أخبار هولندا, أخبار مالي
العالم, الأخبار, وزارة الدفاع, أخبار هولندا, أخبار مالي
هولندا تؤكد تعليق الاتحاد الأوروبي مهامه التدريبية في مالي على خلفية الانقلاب العسكري
17:40 GMT 26.08.2020 (تم التحديث: 08:20 GMT 27.01.2022) أعلنت وزيرة الدفاع الهولندية أنك بايلفيلد، أن الاتحاد الأوروبي علق مهامه التدريبية في مالي على خلفية انقلاب عسكري وقع قبل أسبوع، معربة عن بالغ قلقها إزاء التطورات الأخيرة جراء الانقلاب الذي أطاح برموز الحكم في هذا البلد.
أمستردام - سبوتنيك. وقالت بايلفيلد، في تغريدة عبر حسابها على موقع "تويتر" مساء اليوم الأربعاء، "علق الاتحاد الأوروبي اليوم بعثاته التدريبية في مالي بعد أن ناقش وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي هذه المسألة اليوم خلال اجتماعهم في برلين."
وعبرت وزيرة الدفاع الهولندية عن بالغ قلقها إزاء التطورات الأخيرة التي شهدتها مالي، وطالبت بعودة الديمقراطية والحكم المدني بأقرب وقت.
وقبل أسبوع وقع انقلاب عسكري في مالي على الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا، الذي جرى اعتقاله ونقله إلى قاعدة عسكرية شمال العاصمة باماكو.
وانقلاب 18 آب/ أغسطس، هو رابع انقلاب عسكري منذ استقلال مالي عن فرنسا عام 1960 والثاني خلال 8 سنوات.
وتعاني مالي منذ عام 2012 من أزمة أمنية وسياسية واقتصادية بسبب تنامي الأنشطة الإرهابية في الشمال والوسط وتقاعس الأجهزة الأمنية عن ملاحقة الجماعات المرتبطة بـ"القاعدة" و"داعش".