https://sputnikarabic.ae/20190723/لافروف-رؤوس-ساخنة-في-واشنطن-تريد-حل-المشكلة-مع-إيران-عسكريا--1042431060.html
لافروف: "رؤوس ساخنة" في واشنطن تريد حل المشكلة مع إيران عسكريا
لافروف: "رؤوس ساخنة" في واشنطن تريد حل المشكلة مع إيران عسكريا
سبوتنيك عربي
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن عددا من السياسيين في الولايات المتحدة ما يزال يريد حل المشكلة مع إيران عسكريا، لكن موسكو ترى أن... 23.07.2019, سبوتنيك عربي
2019-07-23T17:06+0000
2019-07-23T17:06+0000
2022-01-12T14:22+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103954/97/1039549772_0:213:3101:1966_1920x0_80_0_0_fb082eccc75cc7c7eae545109498451c.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103954/97/1039549772_0:99:3101:2048_1920x0_80_0_0_a102fd9cb7ebf65a18e4da9e87a8930c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
لافروف: "رؤوس ساخنة" في واشنطن تريد حل المشكلة مع إيران عسكريا
17:06 GMT 23.07.2019 (تم التحديث: 14:22 GMT 12.01.2022) أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن عددا من السياسيين في الولايات المتحدة ما يزال يريد حل المشكلة مع إيران عسكريا، لكن موسكو ترى أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لا يشاركهم هذه الفكرة.
قال لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام من أمريكا اللاتينية وقناة "آر تي": "عدد كبير من "الرؤوس الساخنة" في واشنطن يريد حل المشكلة مع إيران عسكريا، نحن لم نشعر بأية رغبة في هذا الصدد لدى الرئيس دونالد ترامب، لا أشعر أنه يشاركهم مثل هذه الآراء".
وأضاف "لكن لسوء الحظ، لا يزال العديد من السياسيين الأمريكان يحملون هذه الفكرة، وأنا أعتقد أن هذا سيكون تطورا خطيرا للغاية للأحداث".
وتدهورت العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران العام الماضي عندما انسحب ترامب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية.
وبموجب الاتفاق، وافقت إيران على تقييد أنشطتها النووية، التي اعتبرها الغرب لوقت طويل غطاء لتطوير قنابل ذرية، مقابل رفع العقوبات. لكن الولايات المتحدة أعادت فرض العقوبات مما أضر بشدة بالاقتصاد الإيراني.