وتعد الطفلة المصرية ريم، البالغة من العمر 12 عاما، إحدى التجارب التي شدت انتباه مسؤولين عالميين بتجربتها في مجال التعليم ومساعدة الصغار على التعلم.
ونشرت الناطقة باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا روزي دياز، صورا للطفلة المصرية ريم، التي أعدت فصلا دراسيا للأطفال بإحدى المناطق يعتمد على صبورة على معلقة على حائط وأطفال يجلسون على الأرض بينما تقوم بشرح بعض الدروس لهم.
وكتب روزي بن دياز: "خبر أسعدني كثيرا... فتاة اسمها ريم وتبلغ من العمر 12 سنة. تجمع الأطفال في إحدى القرى بمصر وتدرسهم دونما مقابل، في ظل إغلاق المدارس بسبب كورونا".
خبر أسعدني كثيرا..فتاة اسمها ريم وتبلغ من العمر ١٢ سنة،تجمع الأطفال في إحدى القرى ب #مصر 🇪🇬وتدرّسهم دونما مقابل،في ظل إغلاق المدارس بسبب #كورونا .أعجبني أيضا أن يلتزم هؤلاء التلاميذ بالاجراءات التي فرضتها الجائحة مثل ارتداء الكمامة..لهذا نشدد على أهمية تعليم الفتيات! #صباح_الخير pic.twitter.com/ShxRfAo3EC
— Rosie Dyasروزي دياز 🇬🇧 (@RosieDyasUK) January 17, 2021
وتابعت: "أعجبني أيضا أن يلتزم هؤلاء التلاميذ بالإجراءات التي فرضتها الجائحة مثل ارتداء الكمامة"، مضيفة: "لهذا نشدد على أهمية تعليم الفتيات".