وفي فيديو نشرته الأمم المتحدة، قالت باشليه إنه حتى يتسنى لمجلس حقوق الإنسان أن يعد تقريرا منصفا عن الوضع فيجب السماح له بالدخول.
وأضافت أن ذلك سيوفر كذلك فرصة للمجلس للحصول على "الرواية الرسمية" من الحكومة الفنزويلية.
وباشليه رئيسة سابقة لتشيلي وتولت قيادة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في أول سبتمبر/ أيلول.
وسُلطت الأضواء في الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع على فنزويلا، التي تخوض أزمة اقتصادية وسياسية، لسجلها لحقوق الإنسان.
وقالت خمس دول في أمريكا اللاتينية وكندا، يوم الأربعاء، إنها طلبت من المحكمة الجنائية الدولية التحقيق مع حكومة مادورو في مزاعم عن ارتكابها جرائم ضد الإنسانية عند استخدامها القوة لقمع خصومها السياسيين.
ورفضت فنزويلا الانتقادات الموجهة لحكومة مادورو ووصفتها بأنها دعاية معادية ومحاولات للتمهيد لتدخل قوى أجنبية في البلاد.